الصفحه ٢٨٥ : إلاّ من كان
يعتمدون عليه ويثقون به ، بل وكان عادلا أيضا ، كما أشير إليه (٤)
في إبراهيم بن سلام
الصفحه ٢٩٥ : إلاّ من امتحن اللّه قلبه للإيمان ، كما
لا يخفى (١).
* * *
__________________
(١) أقول : عقد الشيخ
الصفحه ٣٠٠ : زمانهم على فساد عقيدة شخص كان في زمانهم عليهم السلام لا يمكن عادة إلاّ أن
يكون ذلك
الصفحه ٣٠٨ : أنّ زمان الفحص والبحث زمان العذر ، وليس الوقف إلاّ نفي إمامة المتأخّر
دون التوقف إلى أن تقوم الحجّة
الصفحه ٣١٢ : دعوة أمضيت إلاّ دعوة زيد والحسين صاحب فخ ، وفيهما كلام كثير ، فتدبّر.
(١) مقاتل الطالبيين
: ١٤٦ ـ ١٤٧
الصفحه ٣٢٣ : كَثْرَتُكُمْ)
.. (١) الآية. وكانوا أكثر
من أربعة آلاف رجل ، ولم يتخلّف معه إلاّ سبعة.
وبارتدادهم ؛ بقوله
الصفحه ٣٢٥ : بن عباس ، قال : إنّ النبي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : «.. ألا وإنّه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ
الصفحه ٣٣١ : لهم ، وإلاّ فكيف يعقل تعديلهم؟!
ومنهم : من تخلّف عن جيش اسامة ؛ وقد
قال النبي صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ٣٦٥ : الآخر ، إلاّ أنّ ابن قتيبة في المعارف : ١٦١ ذكر أنّها وقعت في
السنة السادسة.
وانظر : تاريخ الطبري
الصفحه ٣٦٦ :
__________________
القول لمحمّد بن
إسحاق ، إلاّ أنّ الواقدي ذهب الى أنّها أحد عشر ، هي غزاة وادي القرى ، ويوم
الغابة
الصفحه ٣٦٨ : ، والظاهر من
أرض حسمى ، وهي الآتية فيما بعد ، وإلاّ فلا نعرف بهذا الاسم محل ولا غزوة ولا
سرية ، فلاحظ
الصفحه ٣٧٢ :
الفسق بالتقصير في حقّه ، فلا يمكن توثيق من عدا المستثنين إلاّ بقرينة قويّة
قائمة على دعائه إلى السكوت
الصفحه ٣٧٣ : صلّى اللّه عليه وآله وسلّم جميع الناس بنقض البيعة إلاّ ثلاثة أو أربعة
أو خمسة ، فمن ثبتت توبته بعد ذلك
الصفحه ٣٧٥ : ، وأخبر
أهل بيت الوحي سلام اللّه عليهم بأنّه ارتدّ الناس بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه
وآله وسلّم إلاّ
الصفحه ٣٨٣ : فيها خلل للزمه البيان ؛ وإلاّ لكان سكوته
عنها تدليسا محرّما منافيا لاعتداله ، فحيث لم يبيّن سقوطها