الأجدع ـ بالدال المهملة ، بعد الجيم (١) ، والدال المهملة (٢) ـ ابن أشدّ (٣).
وأبو سخيلة (٤) ـ بضم السين ، والخاء المعجمة ـ.
و (٥) عاصم بن طريف ـ بفتح الطاء (٦) ـ.
وميسرة (٧) ـ بالسين المهملة بعد الياء المنقطة تحتها نقطتين ـ.
__________________
(١) في الخلاصة : بالجيم والدال المهملة.
(٢) كذا ، ولا معنى ل : والدال المهملة ، ولم ترد في الخلاصة ، ولعلّها : والعين المهملة.
(٣) كذا ، وفي الخلاصة ـ وحاوي الأقوال عنه ـ : ابن أسد ، وفي رجال البرقي : بن راشد.
لاحظ : تنقيح المقال (باب الكنى)٣/٣٢ (من الطبعة الحجرية) ولا يعرف له اسم ، إلاّ أنّ تكون كنيته اسمه.
(٤) الذي يظهر من كلام البرقي رحمه اللّه أنّ اسمه هو : عاصم بن ظريف.
انظر تنقيح المقال ٣/١٦ (من الطبعة الحجرية) ، وقارن به ٢/١١٣ منها ، وعليه فتكون الواو الآتية زائدة.
(٥) كذا ، والظاهر كون الواو زائدة ، بل هو كذلك قطعا ، لعدم وروده في رجال البرقي والخلاصة ـ طبعة دار الفقاهة ـ .. وغيره ، نعم جاء كذلك في حاوي الأقوال.
(٦) كذا ، والصحيح أنّه بالظاء المؤلفة.
(٧) وهو متعدد في الرجال ، ذكر منهم المصنف رحمه اللّه في موسوعته جمعا ٣/٢٦٤ ـ ٢٦٥ (الطبعة الحجرية) ، والمحتمل منهم هنا اثنان ، هما :
ميسرة بن المسيب بن حري (حزن) أبو سعيد ؛ الذي قيل أنّه أوصى له أمير المؤمنين (ع).
وميسرة مولى كندة .. وكلاهما مجهول الحال ، فلاحظ.