الصفحه ١١٠ :
الدنيوية كحبّ الرئاسة والجاه ، والتحاسد ، والتباغض المكنونة بينهم على الخصوص مع
علي عليهالسلام ،
ونحو ذلك
الصفحه ١٤٥ : ضِعْفًا مِنَ النَّارِ )
(١) الآيات ، وغيرها .
وفي الحديث المشهور : «كلّ مولود يولد
على الفطرة لكن أبواه
الصفحه ١٤٦ :
متّكلاً في ذلك
بهداية ربّ الأرباب بقلبٍ صافٍ عن شوب الاعتماد في الاعتقاد على ما رسخ في ذهنه
بسبب
الصفحه ٢٣٧ : منكم حتّى تحسّنوا قبيحهم ،
وتصدّقوا كذبهم ، فأعطوهم الحقّ ما رضوا به ، وإذا تجاوزوا فمن قتل على ذلك فهو
الصفحه ٢٣٩ : ءً إذا كان فاسقاً عندهم حين التعيين
(١) ، وبناءً عليه يلزم :
أوّلاً : أن لا يكون حرج حينئذٍ على
قادحي
الصفحه ٢٧٥ :
من الموت؟ فقال : لا
واللّه ، ولكن لما بعد الموت ، ثمّ قال : إذا متّ شدّوا عليّ إزاري فإنّي مخاصم
الصفحه ٢٧٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
وأنّه كان ثقةً مأموناً ، ثمّ ذكر أنّه قدم على معاوية ، فقال له : كيف
الصفحه ٢٨٠ :
شهادته ، ولكن كتب
إليه فطلبه .
فلمّا جاء قدامة من البحرين قال الجارود
لعمر: أقم على هذا كتاب
الصفحه ٢٨٢ :
(٢) ، وحكايتهم مشهورة .
ونقل فيه عن سمرة بن جندب
(٣) بعد ما مدحه : بأنّه كان من حفّاظ
الأخبار على رسول اللّه
الصفحه ٢٨٥ :
عفّان لاُمّه ، وأنّه
كان مجاهراً في الفسوق شارب الخمور ، وأنّ فيه وفي عليّ عليهالسلام نزلت
الصفحه ٢٨٩ :
ونقل في المنتظم : أنّ عمّاراً قتله أبو
العادية ، طعنه برمح فسقط ، فلمّا وقع أكبّ عليه رجل آخَر
الصفحه ٣٠١ :
على أمر بغير علم جدع
أنف نفسه» (١) .
وفي الحديث القدسي : «كيف تخشع لي خليقة
لا تعرف فضلي عليها
الصفحه ٣٦٤ :
القرّاء عند قراءتهم
، حيث إنّ همّتهم مقصورة على محض الغناء فيه ، وتحسين الصوت ، وأداء القواعد
الصفحه ٣٦٥ : ، والأخيرون أكثر ، وكذلك غير العلماء على أصناف ومراتب عديدة ،
بحيث يشاهد أنّ أعلاها أقلّ ؛ ولهذا ورد في الحديث
الصفحه ٣٧٥ : ديوان النبوّة» ، فعضّ زكريّا عليهالسلام على الصبر حتّى قطع
بشطرين (٣) .
وفي صحيـح البخاري ، وصحيحي