الصفحه ٦٧ : [ . . .] فقد نصحت لكم واللّه شاهد
عليّ وعليكم» (٣) ،
الخبر .
وقد نقلوا أيضاً عن الشيخ الصدوق أحمد
بن إسحاق
الصفحه ٨٨ : محمّد بن علي عليهماالسلام بمكة
، قال : سمعت أبي عبداللّه بن عمر يقول : سمعت رسول اللّه
الصفحه ١٦٤ :
على حقائق طريقة
الفرقة المحقّة ، ولا على كتبهم وتصانيفهم ، حيث استقر أمرهم ـ كما مرّ ـ على عدم
الصفحه ٢٧٢ :
الصحابة البدريّين ،
ثمّ خاض في الإفك على عائشة ، فجلده النبيّ صلىاللهعليهوآله
لذلك
الصفحه ٢٧٣ :
(١) : أنّه كان مع معاوية منحرفاً عن عليّ عليهالسلام وبني هاشم ، خلافاً
لأخيه المهاجر بن خالد (٢) ،
وأنّ
الصفحه ٣٠٢ :
يا عليّ ، آفة العلم الحسد .
يا عليّ ، أربع خصال من الشقاء : جمود
العين ، وقساوة القلب ، وطول
الصفحه ٣٢٩ : «الأمر بين الأمرين»
(٣) الوارد عن أهل البيت المصطفين الأخيار ،
وأخبارهم كلّها تنطبق على هذا ، بل الآيات
الصفحه ٣٤٤ : ـ كما سنشير إلى بعض منها عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أنّه
قال : «أخذ اللّه ميثاق المؤمن على أن لا
الصفحه ٤ :
فصلوات اللّه وسلامه عليه وعلى آله
الأوصياء في الدين والراسخين في العلم ، خلفاء اُمّته ، وحلفا
الصفحه ٨ : دام وجب
(١) التعلّم من المعلّم الذي يرشد إلى
الأشياء التي وقع التكليف بها على وفق ما هي عليه عند
الصفحه ٢٢ : أبو عبداللّه عليهالسلام : «بل آمنت باللّه
الساعة ، إنّ الإسلام قبل الإيمان ، وعليه يتوارثون
الصفحه ٣٢ : عند تحيّر أهل الجهل . . . بالنور الساطع والشفاء النافع . .
. والبيان اللائح من كلّ مخرج على طريق
الصفحه ٥٠ :
أنّه منسوخ لرفضه ، ولو علم المسلمون إذ سمعوه منه أنّه منسوخ لَرَفضوه .
وآخَر رابعٍ : لم يكذب على رسول
الصفحه ٥٣ : كان خازن علم اللّه ، وأمين غيبه ،
ومستودع سرّه ، وحجّته على خلقه ، وترجمانه ولسانه ، لا يكون إلاّ
الصفحه ٥٧ :
العلم [ . . .] ، لا
يزال يُسمع صوت إبليس على ألسنتهم بباطل كثير ، يصبر منهم العلماء على الأذى