الصفحه ٤٤ :
ثمّ قال بعد الجواب عن مسائل كثيرة
غريبة سألوها : «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، سبعون منها
الصفحه ٤٥ :
(٤) من كان قبله ، مضلّ لِمَن اقتدى به في
حياته وبعد وفاته ، حمّال خطايا غيره ، رهن بخطيئته .
ورجل قَمش
الصفحه ٧٠ :
مأخوذ من حديث شريف عنه عليهالسلام ،
وهو أنّ جمعاً ، منهم الصدوق رحمهالله نقلوا
عن محمّد بن إبراهيم بن
الصفحه ٧١ : يشافههم بالكلام
، ولكنّه جلّت عظمته يبعث إليهم من أجناسهم وأصنافهم بشراً مثلهم ، ولو بعث إليهم
رسلاً من
الصفحه ٧٢ : عزوجل في جميع أحوالهم غالبين قاهرين ، ولم
يبتلهم ولم يمتحنهم لاتّخذهم الناس آلهة من دون اللّه ، ولما
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآله يقول
:
«إنّ اللّه عزوجل أوحى إليّ ليلة اُسري بي : يا محمّد ،
من خلّفت في الأرض في اُمّتك
الصفحه ١٤٥ : ضِعْفًا مِنَ النَّارِ )
(١) الآيات ، وغيرها .
وفي الحديث المشهور : «كلّ مولود يولد
على الفطرة لكن أبواه
الصفحه ١٥٠ :
الخبر .
وقال أيضاً في بعض كلامه : «اعلموا أنّ
اللّه تعالى لن يرضى عنكم بشيء سخطه على من كان
الصفحه ١٩٢ : ء مؤمنين مطيعين لنبيّهم ، فاحتال الشيطان حتّى لاطوا به فوجدوا منه
لذّة زائدة ، فشرعوا في اللواط وشاع بينهم
الصفحه ١٩٥ : مثل ذلك الطغيان ،
توقّعاً لما ربّما يقع بأيديهم من بعض جوائز أهل العدوان ، مع كون الكوفة جُمجمة
العرب
الصفحه ٣٠٤ :
أكرمهم اللّه به من
النظر في دين اللّه» (١) ،
الخبر .
وفي خطاب اللّه عزوجل لموسى عليهالسلام
الصفحه ٣٠٩ :
الناس شرّه ، وعمل
بعمله ، وأنفق الفضل من ماله وأمسك الفضل من قوله» .
وقال أبو ذرّ : قلت يا رسول
الصفحه ٣٨٩ : رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا
كَذَّبُوا مِن قَبْلُ )
(٢) الآية .
وقال عزّ
الصفحه ٤٢٨ :
الثانية:
الاكثار من ذكره صلىاللهعليهوآله..................................... ١٨٠
الثالثة
الصفحه ١٣ : دأب من سلف من الأنبياء والأوصياء ، وكذا
كونهم أعلم الناس بالكتاب والسنّة ، وأكملهم من كلّ جهة .
هذا