الصفحه ٦ :
ويوضّح حقّيّة
(١) مضمونها من محكمات الآيات والروايات
الموافقة لها ، ونقلت معظم تلك الروايات من
الصفحه ٣٠٧ :
اللّه إلاّ أعطاه
اللّه أجر اثنين وسبعين صدّيقاً .
يا أبا ذرّ ، الجليس الصالح خير من
الوحدة
الصفحه ٦٨ : عن معصيته ، ويعرّفونهم ما جهلوه من أمر
خالقهم ودينهم ، وأنزل عليهم كتاباً ، وبعث إليهم ملائكة وباين
الصفحه ٣١ :
عرف من اُمّة
(١) محمّد صلىاللهعليهوآله
واجبَ حقّ إمامه ، وجد طعم حلاوة إيمانه
؛ لأنّ اللّه
الصفحه ٢٠ :
وسيأتي في الفصل العاشر من المقالة
الأخيرة من المقصد الأوّل حديث آخر عن هشام أيضاً ، أنّه تكلّم في
الصفحه ٥٤ :
لم يجعل الأرض خالية قطّ عن حجّة عالم بكلّ ما يحتاج إليه الناس ، وأن لا يكون
حجّة إلاّ من نسل سابقه من
الصفحه ١٨٢ :
وقال في فاطمة عليهاالسلام : «إنّها بضعة منّي ،
يغضبني ما أغضبها» (١) (٢) .
أقول
: والأخبار من
الصفحه ٥٦ :
بعضهم إلى بعض ،
يريدون ـ إن استطاعوا ـ أن يردّوا بشبههم أهل الحقّ عمّا أكرمهم اللّه به من
النظر
الصفحه ٧٩ :
الأنبياء والإخوان ،
والذرّيّة التي بعضها من بعض ، فذلك قوله عزوجل
: (
فَقَدْ
آتَيْنَا آلَ
الصفحه ٤١١ : صدر من اليهود
والنصارى من تحريف الكتابين وتضييع جمّة منهما .
وخلاصة هذه القصة ـ على ما يظهر من
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآله :
(
إِنَّا
أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ )
(١) إلى آخرها ، فهل كان أمر من أيّ أُمور
تلك
الصفحه ٣٨ :
جبرئيل عليهالسلام » ، قلت : والمحدّثون
أيضاً يأتيهم جبرئيل أو غيره من الملائكة ؟
قال
الصفحه ٩٢ : ، وكان قد حجّ اليهود ببيانه
وعلمه ، وكانوا لا يستطيعون جحده لما في التوراة من علامات رسول اللّه
الصفحه ١٠١ : ذلك مقتضياً لعدم تصريحه بطائفة من أوامره العظام التي كان يعلم
أنّه إن صرّح بها وحصلت المخالفة ولو من
الصفحه ١٥١ :
مذهباً ، إن قاس
شيئاً بشيء لم يكذب نظره ، وإن أظلم عليه أمرٌ اكتتم به ؛ لما يعلم من جهل نفسه