الصفحه ٣٢٤ : النعمة ،
فتلهيه عن الاستغفار من الذنوب ، فهو مستدرج من حيث لا يعلم»
(١) .
وقال صلىاللهعليهوآله
ـ كما
الصفحه ٣٣٤ :
الصدّيقون»
(١) .
وفي الحديث : «أنّ نبيّاً من الأنبياء
مرّ بساحل فإذاً هو برجل يصطاد حيتاناً
الصفحه ٣٩٨ :
حكمين فيضلاّ ويضلّ
من يتبعهما» (١) .
وسنذكر بعض بقيّة الأخبار ، لاسيّما
الدالّة على كون أهل
الصفحه ٤١٢ :
هارون ذلك جمع من
محفوظاته ومن الفصول التي كانت عند غيره أسفاراً .
فهذه التوراة التي بيد اليهود
الصفحه ٤١٧ : إليه تسعة أسباط (١) ونصف
من بني إسرائيل ، وتركوا أحكام التوراة وشرعها مدة طويلة بعد أن صارت مقاتلة
الصفحه ٤٢٣ :
على استعداد ما يعقل
عنه أمره ، ولا كلّ نفس بشرية بمثابة من يعقل عنه حكمه ، بل أوجبت منته ترتيباً
الصفحه ١٥ : : من أين أثبتّ
الأنبياء والرسل ؟
فقال عليهالسلام :
«إنّا لمّا أثبتنا أنّ لنا خالقاً صانعاً متعالياً
الصفحه ٣٧ :
على رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أن
يصبر على أذى قومه ولا يجاهدهم إلاّ بأمره ، فكم من اكتتام قد
الصفحه ٤٢ :
على الخلائق من الحجج
والأوصياء في عصر بعد عصر .
وليس كلّ من أقرّ من أهل القبلة
بالشهادتين كان
الصفحه ٥٢ : ؛ لأنّ الطاعة إذا ما كانت من فعلهم لم تكن جنّة
ولا نار ، ولكن خلق خلقه فأمرهم بطاعته ، ونهاهم عن معصيته
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآله على
البيضاء ليلها من نهارها ، لم يظهر فيهم بدعة ولم يبدّل فيهم سنّة ، لا خلاف عندهم
ولا اختلاف
الصفحه ٦٩ :
ولما عرف الحقّ من
الباطل ، ولا العلم من الجهل .
وقد ادّعى هذا المبطل المدّعي على
اللّه الكذب
الصفحه ٨٢ :
فقال سلمان : وكيف عرفت رسول اللّه يا
أخا عبد القيس من قبل إتيانه ؟ فأقبلت على رسول اللّه
الصفحه ١٢٩ : : عن طلحة
(٢) ، عنه صلىاللهعليهوآله
قال : «ستكون فتنة لا يهدأ منها جانب
إلاّ جاش منها جانب ، حتّى
الصفحه ١٥٢ :
روى الكشي
(١) وغيره بإسناد معتبر عن ثقات من العلماء
، عن أبي كهمس الكوفي (٢) قال
: دخلت على جعفر