الصفحه ٣٥ : )
(١) فإن قالوا : لا يرسل اللّه عزوجل إلاّ إلى نبيّ ، فقل
: هذا الأمر الحكيم الّذي يفرق فيه هو من الملائكة
الصفحه ٥٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
مثل القرآن ناسخ ومنسوخ ، وخاصّ وعامّ ،
ومحكم ومتشابه .
وقد كان يكون من رسول
الصفحه ٥١ : منزل على أحد قبله إلاّ علّمنيه
وحفظته ، فلم أنس حرفاً واحداً منذ دعا لي» (١) ،
الخبر ، وستأتي بقيّته
الصفحه ٥٩ :
الاُمّة وعلى عليّ عليهالسلام في
حياة النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
وكانت الطاعة من اللّه ومن رسوله
الصفحه ٨٧ : تشريف منزلتهم ؛ لأنّ رتبة التعظيم والتشريف المخصوص
بهذه العدّة المخصوصة غير موجودة إلاّ فيهم من بين جميع
الصفحه ٩٠ : : لأنّي أجد في كتب آبائي الماضين
من ولد هارون أن لا نؤمن بهذا النبيّ الذي اسمه محمّد ظاهراً ونؤمن به
الصفحه ٩٥ : والكذب ، بل ذلك اُمّ الفساد في العالم
، وبيان شيوع ذلك وشموله كلّ زمان وكلّ أحد إلاّ قليلاً ممّن
الصفحه ١٠٠ : نبيّها من بعد ما جاءهم العلم ، وأنّ فرقة منها
واحدة كانت ناجية والباقون هالكون ، مع بيان شرذمة من مذاهب
الصفحه ١٢٩ : : عن طلحة
(٢) ، عنه صلىاللهعليهوآله
قال : «ستكون فتنة لا يهدأ منها جانب
إلاّ جاش منها جانب ، حتّى
الصفحه ٢٠٥ :
بِغَيْرِ
عِلْمٍ )
(١) ، الآية .
وقال : (
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا
الصفحه ٢٥٧ : الحديث فسمعه يغنّي ، فعاتبه على ذلك ، فغضب فحلف
أنّه لا يحدّث أحداً بحديث إلاّ أن يغنّي قبله ، فاشتهر ذلك
الصفحه ٢٧٣ : ذكر أيضاً أنّ معاوية كان يريد الخلافة ليزيد ولم يقدر على
إظهاره إلاّ بعد وفاة الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٨٩ : إلاّ في النار ، فسمعها منه معاوية ، فلمّا انصرف الرجلان قال لعمرو : ما
رأيت منك مثل ما صنعت اليوم ، قوم
الصفحه ٣٣٢ :
وأسبغ عليهم نعمه
ظاهرة وباطنة ، وأمدّهم بالأموال والأعمار ، وأتتهم الأرض ببركاتها ، ليذَّكروا
آلا
الصفحه ٣٣٤ : ، فقال : باسم اللّه ، وألقى الشبكة فلم
يخرج فيها إلاّ حوت واحدة ، ثمّ مرّ بآخَر ، فقال : باسم الشيطان