الصفحه ١٠ : والحجة ـ لم يكن لينزل شيئاً
لم يُفهّمه لأحد ، ومن الواضحات أيضاً : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
كان
الصفحه ٢٤ :
إلاّ بقيّم فما قال
فيه من شيء كان حقّاً ، فقلت : لهم مَن قيّم القرآن ؟ فقالوا : ابن مسعود
(١) قد
الصفحه ٤٢ : مؤمناً ، إنّ المنافقين كانوا يشهدون أن لا إله إلاّ اللّه ، وأنّ
محمّداً رسول اللّه ، ويدفعون عهد رسول
الصفحه ٤٧ :
فغنم ، أو سكت فسلم ،
نحن أهل البيت نقول : إنّ الأئمّة منّا ، وإنّ الخلافة لا تصلح إلاّ فينا
الصفحه ١٤٨ :
يلجأوا إلى ركن وثيق»
(١) ؛ إذ لا شكّ في أنّ العالم الربانيّ
الذي لا ريب فيه هو النبيّ
الصفحه ١٧٤ :
«وهل الإيمان إلاّ
الحبّ والبغض» ، ثمّ تلا قوله تعالى : (
حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الاْءِيمَنَ
الصفحه ١٩١ :
السابقة واللاحقة ، من زمان آدم عليهالسلام إلى قيام الساعة ، حتّى أهل عصر
النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وكذا
الصفحه ١٩٦ : إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) (١) .
وقال :(
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا
الصفحه ٢٧٨ : سنة فلم يزده اللّه بذلك
إلاّ رفعة ، وإنّ الدين لم يبن شيئاً فهدمته [الدنيا
(١) ] ، والدنيا لم تبن
الصفحه ٣٣٦ : ، اللّهمّ ارزق محمّداً وآل محمّد الكفاف»
(٢) .
وفيه : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «حفّت الجنّة
الصفحه ٣٥٥ : ذكر قوم كلّ نبيّ
: (
مَا
كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ )
(٤) .
وقال أيضاً : ( بَلْ كَانُوا
الصفحه ٤٠٨ : أنّه كانت بعض الأوراق منه عند منبر النبيّ صلىاللهعليهوآله
فأكلته عنزة ، فعند ذلك قعد عمر بن
الخطاب
الصفحه ٢٢ : ويتناكحون ، والإيمان عليه
يثابون» .
فقال الشامي : صدقت ، فأنا الساعة أشهد
أن لا إله إلاّ اللّه ، وأنّ
الصفحه ٢٦ : .
ثمّ قال : «يا عبدالعزيز ، جهل القوم
وخدعوا عن آرائهم ، إنّ اللّه عزوجل لم
يقبض نبيّه
الصفحه ٢٩ : أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَىٰ فَمَا
لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ )
(٢) .
وقال