الصفحه ٩٢ : ،
وإلاّ فلا عليك أن لا تخبر به أحداً ، ثمّ قرأ من التوراة ما ترجمته : أنّ شموعيل
(٦) يخرج من صلبه ابن
الصفحه ٩٥ : والكذب ، بل ذلك اُمّ الفساد في العالم
، وبيان شيوع ذلك وشموله كلّ زمان وكلّ أحد إلاّ قليلاً ممّن
الصفحه ١٠٠ : هذه الاُمّة أيضاً ،
حتّى من بدء الأمر وأنّ كلّهم هالكون إلاّ فرقة واحدة وأنّها ناجية ، وأنّها طائفة
لا
الصفحه ١٠٢ : الثابتة وساطته ؛ ضرورة
أنّ ما في علم اللّه لا يعلم إلاّ بإعلامه .
المقالة
السابعة : في بيان ما هو أيضاً
الصفحه ١٠٤ : للناس إلاّ الأخذ من المعلَّم من اللّه تعالى
فقط ، ظهر أن لابدّ له من نائب بعده (٢) في
كلّ عصر إلى آخر
الصفحه ١١٠ : صدر منهم ـ لاسيّما في السقيفة ـ لم يكن إلاّ ملاحظة جانب اللّه عزوجل دون ما تقوّله الشيعة من المنافسات
الصفحه ١١٦ : لتميّزن ، واللّه لتغربلنّ ، حتّى لا
يبقى منكم إلاّ الأندر » قال الراوي ، قلت : وما الأندر ؟
قال
الصفحه ١١٧ : (٦) عثمان
(٧) : «ألا إنّ
__________________
(١) تفسير العيّاشي ١
: ١٩٩ / ١٤٦ ، وفيه : بدل «بيته» ، «فيه
الصفحه ١٢١ : من غيرها شائبة ، وكلّما كانت البلوى والاختبار أعظم كانت المثوبة
والجزاء أجزل .
ألا ترون أنّ اللّه
الصفحه ١٢٥ : أمامة
(٥) ، عنه صلىاللهعليهوآله
قال : «ستكون فتن يُصبح الرجل بها
مؤمناً ويُمسي كافراً إلاّ من أحياه
الصفحه ١٢٩ : : عن طلحة
(٢) ، عنه صلىاللهعليهوآله
قال : «ستكون فتنة لا يهدأ منها جانب
إلاّ جاش منها جانب ، حتّى
الصفحه ١٣٧ : في إخفاء الحقّ ، وتحريف ما يستبان به .
وليس لهذا الداء دواء ، إلاّ تصفية
القلب عن شوب هذا الميل
الصفحه ١٤٧ : أَمْرُهُ فُرُطًا ) (١) ،
اَلاَ ترى إلى الأشعري كيف يعتقد بصحّة عقائده ، والمعتزلي يحكم بضلالتها
الصفحه ١٥٨ :
: «ما ضلّ قوم بعد هدىً كانوا عليه إلاّ اُوتوا الجدل»
(٣) .
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه
قال
الصفحه ١٦٢ : ، فرأوا
ما أرادوه رأي العين وإن لم يقبلوا من ذلك ـ ما سوى خبر مقبول الفريقين ـ إلاّ ما
فيه حجّة على الخصم