الصفحه ٣٨٩ : شأنه : ( وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ فِي
الْأَوَّلِينَ * وَمَا يَأْتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ٣٩٠ : قَدَرًا مَّقْدُورًا ) (٢) .
وقال : (
فَهَلْ
يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ
الصفحه ٣٩٧ : قول النبيّ صلىاللهعليهوآله :
«إنّ اللّه لم يبعث نبيّاً قبلي إلاّ كان في اُمّته من بعده مرجئة
الصفحه ٣٩٩ :
قال : «ما من نبيّ
إلاّ وله نظير من اُمّته وعليّ عليهالسلام نظيري»
(١) .
وكون الحسنين
الصفحه ٤٠٨ : شاهدان على أنّ ما
عنده من القرآن كتباه وإلاّ فلا ، إلى أن قُتل عمر واستخلف عثمان فشرع هو في جمعه
وترتيبه
الصفحه ٩ : شيء (٥) ،
وأن لا رطب ولا يابس إلاّ فيه (٦) ،
وأنّه أحصى كلّ شيء فيه (٧) ،
وأنّ فيه تبيان كلّ شي
الصفحه ١٩ : : فإنّما أقام
اللّه القلب لشكّ الجوارح ؟ قال : نعم ، قلت : فلابدّ من القلب وإلاّ لم تستيقن
الجوارح ؟ قال
الصفحه ٢٠ : هشام بن الحكم ، وهو أوّل ما اختطّت لحيته وليس فينا إلاّ من هو أكبر
سنّاً منه .
قال : فوسّع له أبو
الصفحه ٢١ : ينفعنا إذاً الكتاب
والسنّة ، إلاّ أنّ لي عليه هذه الحجّة .
فقال له أبو عبداللّه عليهالسلام : «سله
الصفحه ٢٢ : ويتناكحون ، والإيمان عليه
يثابون» .
فقال الشامي : صدقت ، فأنا الساعة أشهد
أن لا إله إلاّ اللّه ، وأنّ
الصفحه ٢٣ : أنّ له
ربّاً ، فقد ينبغي له أن يعرف أنّ لذلك الربّ رضاً وسخطاً ، وأنّه لا يُعرف سخطه
ورضاه إلاّ بوحي
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام علماً
وإماماً ، وما ترك شيئاً تحتاج إليه الاُمّة إلاّ بيّنه ، فمن زعم أنّ اللّه لم
يُكمل دينه فقد
الصفحه ٢٩ : أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَىٰ فَمَا
لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ )
(٢) .
وقال
الصفحه ٣١ : نور الجبّار ، يُمدّ بسببٍ إلى السماء لا
ينقطع عنه موادّه ، ولا يقبل اللّه أعمال العباد إلاّ بمعرفته
الصفحه ٣٥ : )
(١) فإن قالوا : لا يرسل اللّه عزوجل إلاّ إلى نبيّ ، فقل
: هذا الأمر الحكيم الّذي يفرق فيه هو من الملائكة