الصفحه ٤٠٠ : ، وأقيموا الصلاة ، فأمر موسى
عليهالسلام أن
لا يسكن مسجده ، ولا ينكح فيه ، ولا يدخله جُنباً إلاّ هارون
الصفحه ١٠ : المُختصّ
بفهم كلّ ما فيه ، وأمّا (٢) فهم
غيره لا يدانيه ، وما لا يمكن استنباط المراد منه إلاّ بتعليم من
الصفحه ٢٤ :
إلاّ بقيّم فما قال
فيه من شيء كان حقّاً ، فقلت : لهم مَن قيّم القرآن ؟ فقالوا : ابن مسعود
(١) قد
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوآله يعلمه
، إلاّ أنّهم لا يرون ما كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
يرى ؛ لأنّه كان نبيّاً وهم
الصفحه ٣٧ :
على رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أن
يصبر على أذى قومه ولا يجاهدهم إلاّ بأمره ، فكم من اكتتام قد
الصفحه ٣٩ : الحُجَّة إلاّ أن لا
يكون تكليف .
وعلى أنّ الوصيّ ـ الذي لا يكون نبيّاً ـ
لابدّ أن يكون محدّثاً يحدّثه
الصفحه ٤١ : وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ )
(٣) .
وبقوله : (
وَمَا
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ
الصفحه ٤٢ : مؤمناً ، إنّ المنافقين كانوا يشهدون أن لا إله إلاّ اللّه ، وأنّ
محمّداً رسول اللّه ، ويدفعون عهد رسول
الصفحه ٥٤ :
لم يجعل الأرض خالية قطّ عن حجّة عالم بكلّ ما يحتاج إليه الناس ، وأن لا يكون
حجّة إلاّ من نسل سابقه من
الصفحه ٧٥ : المستخفين كما سمّيت المستعلنين من الأنبياء .
فمكث نوح عليهالسلام في
قومه ألف سنة إلاّ خمسين عاماً لم
الصفحه ١٤٠ : ء بالجنون على الأنبياء والعلماء .
ألا ترى أنّ أكثر المعتادين على الفسوق
إن اتّفق لهم الجلوس أحياناً مع أهل
الصفحه ١٤٣ : : ( وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ
آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَٰذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ
يَصُدَّكُمْ
الصفحه ١٤٨ : على ذلك ، بحيث أن لا مستند لكلامهم إلاّ قول اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله ،
وهؤلاء أيضاً هم
الصفحه ١٥٦ :
الباطن إلى اللّه عزوجل ، فكما لا تصحّ
الصلاة التي هي وظيفة الجوارح الظاهرة ، إلاّ بتطهير الظاهر
الصفحه ١٥٩ :
وقال الصادق عليهالسلام : «لا يتخاصم إلاّ
شاكّ [في دينه (١) ]
، أو من لا ورع له» (٢) .
وفي رواية