الصفحه ٢٣٤ : النبلاء ١٦ : ٩٢ / ٧٠
، ميزان الاعتدال ٣ : ٥٠٦ / ٧٣٤٦ ، لسان الميزان ٦ : ٩ / ٧٢٣٣ ، شذرات الذهب ٣ :
١٦
الصفحه ٢٥٥ : الأعيان ٦ : ٧ / ٧٦٨ ،
وتاريخ الإسلام (حوادث ١٢١ ـ ١٤٠) : ٥٥٨ ، وسير أعلام النبلاء ٥ : ٤٦٤ / ٢١٠ ،
ولسان
الصفحه ٢٦٢ :
الأوّلين عاقر الناقة ، وأشقى الآخرين قاتلك» ، هلك سنة ٤٠ هـ .
انظر : الطبقات لابن سعد ٣ : ٣٣ ، لسان
الصفحه ٢٧١ :
__________________
(١) هو النعمان بن
العَجْلان بن النعمان بن عامر بن زريق الأنصاري ، كان لسان الأنصار وشاعرهم ،
وسيّداً في
الصفحه ٢٨٨ : عبدالرحمن بن المِسْور بن مخرمة .
انظر : تهذيب التهذيب ١٢ : ٤٨٧ / ٢٩١٦ ،
لسان الميزان ٩ : ٥٦٠ / ١٥٦٩٨
الصفحه ٤٠٢ : .
انظر : الجرح والتعديل ٥ : ١٦ / ٧٣ ،
الثقات لابن حبّان ٨ : ٣٣٥ ، ميزان الاعتدال ٢ : ٣٩٩ / ٤٢٣٣، لسان
الصفحه ١٤٠ : ، وحبّ كلّ صنف أهل صنفه ، ومن هو من سنخه ، كحبّ العرب للعرب ،
والعجم للعجم ، والترك للترك ، والصالح
الصفحه ٨١ : عمرو بن الحارث الكلبي ، يكنّى أبا النظر ، عالم بالتفسير
والأخبار وأنساب العرب وأحاديثهم ، من أهل الكوفة
الصفحه ١٨٧ : هو العادة المستمرّة
بين الأعراب ، بل مطلق العرب في محاوراتهم ومخاطباتهم مع أكثر الناس ، من إكثار
الصفحه ١٩٥ : مثل ذلك الطغيان ،
توقّعاً لما ربّما يقع بأيديهم من بعض جوائز أهل العدوان ، مع كون الكوفة جُمجمة
العرب
الصفحه ٢٢٨ : هريرة ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «ويل للعرب من شرٍّ قد اقترب ، أفلح من كفّ يده»
(٣) .
ورواه
الصفحه ٢٤٨ : بأنساب العرب وأخبارهم وأيامهم ووقائعهم .
له كتب ، منها : الكامل في التاريخ ،
اُسد الغابة ، تاريخ الموصل
الصفحه ٢٦٠ : :
أخبار العرب وأيّامها ، ونوادر أخبار النسب ، ونوادر المدنيّين ، ولد سنة ١٧٢ هـ ،
ومات سنة ٢٥٦ هـ .
انظر
الصفحه ٢٧٨ : عالماً بأنساب العرب فصيحاً لطيف الطبع
وحسن المجاورة ، روى الفريقان ما قال له النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٠ : عبداللّه المدائني ، يكنّى أبا الحسن ، كان عالماً بالفتوح والمغازي والأنساب
وأيام العرب ، وهو بصري سكن