الصفحه ٣٣١ :
رجل إلى طعام فلمّا دخل منزل الرجل نظر إلى دجاجة فوق حائط قد باضت فوقعت البيضة
على وتدٍ في حائط ، فثبتت
الصفحه ١٥٧ :
ومن الواضحات البيّنة أيضاً أنّ القلب
مرآة إدراك الحقّ ، فمهما لم يكن مجليّاً صافياً ـ لاسيّما إذا
الصفحه ١٥٨ : حقّاً وصواباً ، ويترك المجادلة في تصويب رأيه
عناداً فإنّ ذلك هو المراء الذي من علائم المبطلين ، وقرائن
الصفحه ٣٦٧ : عَلَيْهِمْ )
إشارة إلى الفرقة الاُولى ، و(
الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ )
إشارة إلى الثانية ، و(
الضَّالِّينَ
الصفحه ٣٩٥ :
القذّة بالقذّة ،
حتّى لا يكون فيهم شيء إلاّ كان فيكم مثله ، حتّى إنّ القوم لتمرّ عليهم المرأة
الصفحه ١٦٠ : مدّة نظره
أنّه مهما انحرف يميناً أو شمالاً وقع في مهوى الخطأ ، واستحقّ وزراً ووبالاً ،
كما قال تبارك
الصفحه ٣١٠ :
للشيطان عنك ، وعون
لك على اُمور دينك» .
قلت : زدني ، قال : «قل الحقّ وإن كان
مرّاً» .
قلت
الصفحه ١٤١ : المنع من
جريان ذلك في الاُمور الخفيّة كالعقائد الدينيّة والمسائل النظريّة ؟ فلا يبعد ،
بل كثيراً ما
الصفحه ٣٧ : لو صدع قبل ذلك لكان آمناً ولكنّه إنّما نظر في الطاعة وخاف الخلاف
فلذلك كفّ» .
ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ٥٦ :
بعضهم إلى بعض ،
يريدون ـ إن استطاعوا ـ أن يردّوا بشبههم أهل الحقّ عمّا أكرمهم اللّه به من
النظر
الصفحه ١٢٠ : ، فألزمناهم عند
ذلك النظر ؛ ليعلموا أنّه ليس بإلهٍ ، فأضاف الضلال إلى السامري والفتنة إلى نفسه
(٤) ، فتأمّل
الصفحه ١٥١ :
مذهباً ، إن قاس
شيئاً بشيء لم يكذب نظره ، وإن أظلم عليه أمرٌ اكتتم به ؛ لما يعلم من جهل نفسه
الصفحه ١٦٤ :
تحصيلها وترك النظر إليها ، حتّى أنّهم قد ينسبون إلى فرقةٍ ما هو قول اُخرى ، بل
كثيراً ما طعنوا على الفرقة
الصفحه ٢١١ : عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا
)
إلى قوله تعالى : (
وَلَقَدْ
كَانُوا
الصفحه ٣٠٤ :
أكرمهم اللّه به من
النظر في دين اللّه» (١) ،
الخبر .
وفي خطاب اللّه عزوجل لموسى عليهالسلام