الصفحه ٩٥ : بميل
طبائعهم البشرية إلى شهوات الدنيا ، ورغبتهم إلى ما زيّن لهم الشيطان من مرديات
الهوى ، لا سيّما حبّ
الصفحه ٩٨ : الاُمّة ، كما مرّ
أنّه (١) كذلك كانت الامتحانات
المتقدّمة ، وهكذا يكون إلى قيام قائم آل محمّد
الصفحه ١٠٦ :
(١) المنافقون ، وآذاهم المعاندون ، بحيث
كثرت أعداؤهم في الآفاق ، وستر خصائص أحوالهم أهل النفاق ، ووشوا بهم إلى
الصفحه ١٣٢ : رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله :
«إنّ اللّه عهد إليّ في عليّ عليهالسلام عهداً
، فقلت : يا ربّ ، بيّنه
الصفحه ١٣٥ : ، والمرجع في التشخيص إلى القرائن ، فتأمّل ، حتّى يظهر لك أنّ التوجيه بدعوى
اختصاص ذلك بالخوارج باطل ، محض
الصفحه ١٥٣ : علماء أهل البيت عليهمالسلام الذين تنتهي علومهم
كلّها إلى رسول صلىاللهعليهوآله عن
اللّه عزوجل ،
كما
الصفحه ١٦٩ : إلى أن يحبّ اللّه
ويحبّ محبوبه من أوامره ودينه ومحبّيه ، ومطيعيه المؤتمرين بأمره ، المستنّين
بسنّته
الصفحه ١٧٨ :
أكتاف آل محمّد عليهمالسلام ، كما يأتي تبيانه
غير مرّة .
ولنذكر هاهنا بعض كلام القاضي عياض بن
الصفحه ١٩١ :
السابقة واللاحقة ، من زمان آدم عليهالسلام إلى قيام الساعة ، حتّى أهل عصر
النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وكذا
الصفحه ١٩٧ : الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ
ثَمَنًا قَلِيلًا )
إلى قوله : (
أُولَٰئِكَ
الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل الثاني
في
توضيح شدّة هذا الشيوع ، أي : شيوع ما مرّ من ميل النفوس إلى الدنيا ، والحالات
الصفحه ٢١٥ : إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا
كَسَبُوا )
إلى قوله تعالى : (
وَمَا
أَصَابَكُمْ يَوْمَ
الصفحه ٢١٨ :
بَيْنَهُمْ )
(٤) ، الآية.
وقوله عزوجل :
(
وَأَوْفُوا
بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ )
الآية إلى قوله
الصفحه ٢٢٠ :
بِئْسَ
الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ )
الآية ، إلى قوله : (
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٦ : ، وأنّه أرسله حاجباً إلى الروم ، وكذا صار
صاحباً للحجّاج (٢) ،
وأنّه كان يكرمه ويعطيه ويسأله ، وجعله