الصفحه ٤٠٦ : ء اُمّتي كأنبياء بني إسرائيل» (١) .
ألا ترى إلى الحسين عليهالسلام كيف ذبح كالكبش لأجل
ولد زنا ، كما ذبح
الصفحه ٤١٩ : الأناجيل بحكم رأيه ، وإضافته إلى النصارى
إضافة المعتزلة إلى
__________________
(١) سورة المائدة ٥ :
٧٢
الصفحه ٤٢٠ : عليهالسلام ،
ولم يقولوا فيه ، غير أنّه كان عبداً صالحاً للّه تعالى واصطفاه اللّه وجعله
رسولاً إلى بني
الصفحه ٤٢٢ : . . ، وحتّى قال
بعضهم : أن لا حاجة إلى الرسول أيضاً الذي هو بشر مثلنا ؛ لأنّه إن كان يأمرنا بما
هو مقتضى
الصفحه ٤٢٤ : الوصول إلى مرتبة فهم
سائر أنواع الانطباق ، واللّه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
الصفحه ٤٢٧ : بيان الامتحان بميل
النفوس إلى ما اعتادت عليه
الفصل الأوّل: في توضيح كون طبيعة البشر مجبولة على حُبّ
الصفحه ٦ : المبدأ إلى
الختام في ضمن بيان فاتحة ومقدّمة ، ومقصدين ، وخاتمة ، وختام فيه تمام الكلام ،
مع اشتمال بعض
الصفحه ٨ : دام وجب
(١) التعلّم من المعلّم الذي يرشد إلى
الأشياء التي وقع التكليف بها على وفق ما هي عليه عند
الصفحه ١٣ : العلم بها الموقوف على التعليم
والمعلّم ، فعليه سُبحانه أن يعلّمهم إيّاها ، بحيث لا يحتاجون إلى ما لم يجز
الصفحه ١٤ :
عنده ، وقد فعل ذلك ،
حيث أرسل الرسل ، وأنزل الكتب ، وعيّن الأوصياء ، حتّى انتهى إلى حبيبه محمّد
الصفحه ٢٤ : ، وشهد هو وأبوه اُحُداً ، وآخى رسول اللّه
بينه وبين عمّار ، وولي إمرة المدائن لعمر ، فبقي عليها إلى ما
الصفحه ٢٨ : عن اختيار اللّه واختيار رسوله . . . إلى اختيارهم والقرآن يناديهم :
(
وَرَبُّكَ
يَخْلُقُ مَا يَشَا
الصفحه ٣٦ : محدّثون ،
وإنّه كان يفد إلى اللّه جلّ جلاله فيسمع الوحي وهم لا يسمعون» .
فقال السائل : أخبرني عن هذا
الصفحه ٣٩ : اللّه .
وعلى كون علم القرآن عند الأوصياء ،
وكونهم مأمورين بكتمان حالهم عن مخالفيهم إلى أن يؤمروا
الصفحه ٤٤ :
هبط به آدم عليهالسلام وجميع
ما فضّلت به النبيّون إلى خاتم النبيّين في عترة نبيّكم محمّد