الصفحه ٧٩ :
الأنبياء والإخوان ،
والذرّيّة التي بعضها من بعض ، فذلك قوله عزوجل
: (
فَقَدْ
آتَيْنَا آلَ
الصفحه ٨٥ : ذكره السدّي (١) من
قُدماء المفسّرين في تفسيره : أنّ سارة لمّا كرهت مكان هاجر أوحى اللّه إلى
إبراهيم
الصفحه ٩٢ : بن سُليمان أبي موزج ، قال : لقيت ببيت المقدس
عمران بن خاقان الوافد إلى المنصور وقد أسلم على يده
الصفحه ١٠٨ : أيضاً ما ورد في وجود اثني عشر
إماماً أيضاً مضلّين ، وأنّ الأئمّة نوعان : داعٍ إلى اللّه ، وداعٍ إلى
الصفحه ١١٥ : ) (٨) .
__________________
(١) سورة البقرة ٢ :
٢١٤ .
(٢) سورة آل عمران ٣
: ١٧٩ .
(٣) سورة آل عمران ٣
: ١٥٤ .
(٤) سورة الأنعام
الصفحه ١١٨ : .
(١) نهج البلاغة : ٥٧
خطبة ١٦ .
(٢) سورة آل عمران ٣
: ١٥٤ .
(٣) الطبرسي في مجمع
البيان ١ : ٥٢٣
الصفحه ١٢١ :
طير السماء ووحش
الأرض معهم ، لفعل ، ولو فعل لسقط البلاء وبطل الجزاء ، واضمحلّ الابتلاء ـ إلى أن
الصفحه ١٢٢ : سبباً لرحمته ،
[ووصلة ووسيلة إلى جنّته (٢) ]
وعلّة لمغفرته ، وابتلاءً للخلق برحمته ، ولو كان اللّه
الصفحه ١٢٨ :
: «لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً وبكيتم كثيراً ، ولخرجتم إلى الصُعدات تجأرون
إلى اللّه ، لا تدرون
الصفحه ١٣٣ : ، لاسيّما في فصول الباب الثاني ، وفي عدّة منها إشارة
إلى أنّ عمدة الامتحان بسبب الإمامة ، وفي عليّ
الصفحه ١٤٢ : قبول الحقّ ،
حتّى بعد وضوحه أيضاً ، كقوله عزوجل في
قوم نوح عليهالسلام لمّا
دعاهم إلى التوحيد
الصفحه ١٤٧ : أَمْرُهُ فُرُطًا ) (١) ،
اَلاَ ترى إلى الأشعري كيف يعتقد بصحّة عقائده ، والمعتزلي يحكم بضلالتها
الصفحه ١٤٩ : ) (٣) :
«أما واللّه ، ما دعوهم إلى عبادة أنفسهم ، ولو دعوهم ما أجابوهم»
(٤) .
وفي رواية : «ما صاموا لهم ولا
الصفحه ١٥٠ : قاله الرجال
قبلكم» (١) .
وفي بعض خطبه أيضاً : «إنّ أبغض الخلق
إلى اللّه عزوجل لرجلين
: رجل وكله
الصفحه ١٥٥ : التوفيق لمثل هذا الشخص وهدايته إلى فهم الحقّ ، كما هو
صريح قوله تعالى : ( وَالَّذِينَ
جَاهَدُوا فِينَا