الصفحه ١٣ : دأب من سلف من الأنبياء والأوصياء ، وكذا
كونهم أعلم الناس بالكتاب والسنّة ، وأكملهم من كلّ جهة .
هذا
الصفحه ١٧ : والصادق والكاظم عليهمالسلام .
ثقة جليل بالاتفاق ، وكان متكلّماً حاضر الجواب ، وله كتب منها : كتاب الإمامة
الصفحه ٢٩ : خَيْرًا كَثِيرًا )
(٤) .
وقال عزوجل لنبيّه
صلىاللهعليهوآله :
(
وَأَنْزَلَ
اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
الصفحه ٤٦ : سُبحانه يقول : (
مَا
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ )
(٣) وفيه تبيان لكلّ شيء ، وذكر ( عزوجل ) أنّ
الصفحه ٤٧ : ، وإنّ
اللّه تبارك وتعالى جعلنا أهلها في كتابه وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله ،
وإنّ العلم فينا ونحن
الصفحه ٥٧ : فعلا صوته على لسانه أوليائه وكثر خيله
ورجله ، وشارك في المال والولد من أشركه ، فعمل بالبدعة وترك الكتاب
الصفحه ٦٤ : بالاتّفاق ، واسع الأخبار ، كثير التصانيف ، وله كتب كثيرة منها :
كتاب الرحمة ، وبصائر الدرجات ، وغيرهما
الصفحه ٧٩ : إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا
عَظِيمًا )
(١) .
فأمّا الكتاب فهو النبوّة
الصفحه ٨٥ :
جماعة من ثقات أهل الكتاب أنّها موجودة في توراتهم الآن ، وقد ذكرها أيضاً بعض
علماء اليهود بعد إسلامه في
الصفحه ٨٧ : رواه جمع منهم : الشيخ النبيه
الشيخ أحمد (٤) في
كتاب مقتضب الأثر عن ثوابة بن أحمد الموصلي ، عن الحسين بن
الصفحه ١٢٣ : السيوطي
(٥) من أعاظم علماء الجمهُور ومحدّثيهم في
جامعه الكبير من كتاب حلية الأولياء ، وكتاب أمالي أبي نصر
الصفحه ١٢٤ :
السجزي
(١) ، وكتاب المشيخة لأبي سعيد السمّان
(٢) ، وكتابي الرافعي
(٣) ، وابن النجّار
(٤) : عن أبي
الصفحه ١٢٥ :
العباد نسفاً وينجو
العالم (١) بعلمه»
(٢) .
ومن صحيح ابن ماجة
(٣) ، وكتاب الطبراني
(٤) : عن أبي
الصفحه ١٢٩ :
الخؤون ، ويشهد المرء
ولم يُستشهد ، ويحلف وإن لم يُستحلف» (١) ،
الخبر .
ومن كتاب الأوسط للطبراني
الصفحه ١٣٢ :
وروى الحافظ أبو عبداللّه الشافعي
(١) في كتابه كفاية الطالب : بإسناده عن أبي
برزة (٢) ، قال : قال