الصفحه ١٢٨ :
ومن المستدرك ، وكتابي الطبراني
والبيهقي (١) :
عن أبي الدّرداء (٢) ،
عنه صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ١٣٠ :
الأوّل .
ومن كتاب الحلية ، وكتابي البيهقي
والبزّار (١) :
عن سعد (٢) عنه صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٢٠٦ : المتحيّرين ؟»
(٤) .
وقال الصادق عليهالسلام : «إنّ رواة الكتاب
كثير ، وإن رُعاته قليل ، فكم من مُستَنصِحٍ
الصفحه ٢٢٥ : »
(١) .
وروى السيوطي من كتاب المستدرك ، ومسند
ابن حنبل ، وكتاب ابن حبّان : عن أبي أمامة ، عن النبيّ
الصفحه ٢٢٩ :
ومن صحيح ابن ماجة ، وكتاب حلية
الأولياء : عن شدّاد بن أوس (١) ،
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٢٣٢ : عليم اللسان»
(١) .
ومن كتاب الأوسط للطبراني : عن عليّ عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٣٨٣ :
منكِر»
(١) .
وفي الكتاب الكبير للطبراني : عن عبادة
بن الصامت ، عنه صلىاللهعليهوآله )
(٢) قال
الصفحه ٣٨٤ :
ابن المبارك أنّه قال
: لولا هذا الحديث ما جمعني اللّه وإيّاكم على حديث
(١) .
وفي كتاب الحلية
الصفحه ٣٩٧ : إسرائيل تسبيها
، فقالوا بالرأي فضلّوا وأضلّوا» (٢) .
وسيأتي أيضاً من كتابي الطبراني وابن
عساكر ، وغيرهما
الصفحه ٤٠١ : تلك المقالة .
وفي كتاب أبي الشيخ
(٤) وابن عساكر ، والرافعي : عن أنس ، عن
الصفحه ٤٠٧ : لصاحب البصيرة ، حتّى
أنّ من أشبه الاُمور ما وقع بالنسبة إلى كتاب اللّه عزوجل ،
فإنّ عليّاً عليهالسلام
الصفحه ٤١٢ : ذلك
المجموع لا كتاب اللّه التامّ ، وعلى هذا اتّفاق اليهود ، كما صرّح به بعضهم ،
قال : وفيه التبديل
الصفحه ٥ : بكونها حجّة عليهم .
فعزمت حينئذٍ مستعيناً بتوفيق اللّه
وحسن تأييده على تأليف هذا الكتاب المسطور على
الصفحه ٩ : ، وأنّه علّم الكتاب والحكمة ونحو ذلك ، ومن الآيات
المشتملة صريحاً على بيان صنوف الأحكام الكثيرة حتّى
الصفحه ١٢ :
معصوماً عن الخطأ
والشك والجهل ، عالماً بالكتاب كلّه ، غير عاجز عمّا يحتاج إليه أهل عصره ، آخذاً