الصفحه ٢٨٤ : / ٥٥١٦ ، الأعلام ٨ : ١٧٩ .
(١) هو حابس بن سعد
الطائي ، ويقال : ابن ربيعة المنذر ، يعرف في أهل الشام
الصفحه ٢٤٨ : .
ونقل في التاريخ : عن ابن عيينة
(٣) أنّ ربيعة الرأي
(٤) بكى يوماً ، فقيل له : ما يبكيك ؟ قال :
رياء حاضر
الصفحه ٢٧٤ : ضلعاً من أضلاعه
(٥) .
ونقل فيه ما نقله ابن الجوزي أيضاً عن
ابن عباس : أنّه دخل على عمرو بن العاص في
الصفحه ٢٧٢ : ٤ : ١٤٧٢
/ ٢٥٥٠ ، وأورده ابن الأثير في اُسد الغابة ٤ : ٣٨٠ / ٤٨٦٥ .
(٢) هو مالك بن
الدُخشم بن مالك بن غنم
الصفحه ١٢٨ : سَلَمة
(٥) : «ليأتينّ على الناس زمان يُكذَّب فيه
الصادق ، ويُصدَّق فيه الكاذب ، ويُخوَّن فيه الأمين
الصفحه ١٣١ : »
(٢).
وروى ابن عبد البرّ
(٣) في كتاب الاستيعاب : عن أبي ليلى
الغفاري (٤) ،
أنّه قال : سمعت النبيّ
الصفحه ٣٤٦ : ، والنسائي ، وابن
ماجة في صحاحهم ، وقال الترمذي : إنّه حديث حسن صحيح . ورواه ابن حبّان وصحّحه
أيضاً ، وكذا
الصفحه ١٢٧ :
أيقظها» (٢) .
ومن كتاب المستدرك : عن ابن عمر
(٣) ، عنه صلىاللهعليهوآله
قال : «لَيَغْشينّ اُمّتي من
الصفحه ٢٦٢ :
أبو نعيم في كتاب حلية الأولياء بإسنادهما عن عيسى بن يونس ، قال : سمعت الأعمش
يقول : كان أنس بن مالك
الصفحه ٢٦٨ : أنصره ، فجاء في سبعمائة من عبد القيس إلى ابن الزبير وقال
: أطلقوا عثمان حتّى يأتي عليّ عليهالسلام ،
مع
الصفحه ٢٥٩ :
فضحك الرشيد ووصله بمال عظيم
(١) .
هذا ، مع أنّه نقل بعضهم عن مالك :
تحريم الغناء ، وأنّه قال
الصفحه ٢٩١ : مثالبه
__________________
الناس بحديث الحسن ،
وأدرك أنس بن مالك ، وحدّث عن عِكرمة ، والحسن ، وابن
الصفحه ٢٣٠ :
وابن شاهين
(١) ، وحلية الأولياء : عن أفلح
(٢) ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله: «إنّما أخاف على
الصفحه ٢٥٨ : الرشيد : من كان من فقهائكم
يكره السماع ؟ قال : من ربطه اللّه .
قال : فهل بلغك عن مالك
(٢) في هذا شي
الصفحه ٤٠١ :
وروى البغوي ، وكذا عبد الغني
(١) في الإيضاح ، وابن عساكر وغيرهم ، عن
سلمان رضیاللهعنه أنّ