الصفحه ٤٠٣ : الآيات ـ وهو الفصل
التاسع من المقالة الثانية عشرة من المقصد الأوّل ـ عند ذكر قوله تعالى : ( وَأَوْفُوا
الصفحه ٣٢ : عند تحيّر أهل الجهل . . . بالنور الساطع والشفاء النافع . .
. والبيان اللائح من كلّ مخرج على طريق
الصفحه ١٤٦ : ممّن يبقى على حالته الاُولى
بحيث لو راجع أيضاً لا يرجع بخير ؛ لما في قلبه من شوب الاعتماد على ما رسخ في
الصفحه ٢٤٤ :
وأمثالهما إنّما كانت
من قبيل الغزوات ولا مدخل لها فيما ذكرناه من الصفات ، كغزوات زمان النبيّ
الصفحه ٤٠٩ :
بالاجتماع على ذلك ،
وجمع سائر ما كان عند الناس من المصاحف فأحرقها ، حتّى ما جمعه عمر وزيد ، ومصحف
الصفحه ١١١ :
الشيعة مستحدَثاً ،
وأنّهم من أهل البدعة والضلالة ، وعداوة الصحابة ، والجهالة ، والحمق ، والسفَه
الصفحه ١٧٤ : » (١) »
(٢) ، الآية .
وقال عليهالسلام :
«من لم يحبّ على الدين ولم يُبغض على الدين فلا دين له»
(٣) .
وفي مستدرك
الصفحه ٢٠٩ : إلى الأخيرة منها .
وتمام الكلام في ضمن ثلاث مطالب :
[ المطلب ] الأوّل :
في بيان نبذ من النصوص
الصفحه ٣١٨ : ، وجعلهما متباينتين ؛ حيث جعل الاُولى فانية دنيئة مشتملة على
بلايا ومتاعب ومشاقّ التكليفات وغيرها ؛ إذ لم
الصفحه ٣٢٥ :
وقيل : إنّه من الدرج ، أي : سنطويهم في
الهلاك ، ونرفعهم عن وجه الأرض ، يقال : طويت فلاناً وطويت
الصفحه ٣٩٠ :
وقال : (
سُنَّةَ
اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ
الصفحه ٤٢٦ : عليهالسلام لافتراق الاُمم السابقة...................................... ٤٤
موعظته للناس في انتخاب من
الصفحه ٥ : ، كاشفاً عن مشكلات كثير من المسائل .
هذا ، مع أنّي كنت أيضاً قد اطّلعت على
كثير من الأشياء التي ذكرها
الصفحه ٦٦ : جماعة من الشيعة في الخلف وأنكر وجوده عليهالسلام بعض
منهم ، كتب إليهم بخطه عليهالسلام :
«بسم اللّه
الصفحه ١٤١ : أذهانهم من بدو الحال وأوّل الوهلة ولو
كان واضح البطلان عند صحيح النظر الذي لم يكن بهذه المثابة ، وأكثر