الصفحه ٤١ : الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) (١) .
وبقوله : (
وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآله :
(
إِنَّا
أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ )
(١) إلى آخرها ، فهل كان أمر من أيّ أُمور
تلك
الصفحه ٩٢ :
هاشم ؟
قال : ليست أسماؤهم أسماء هؤلاء ، بل هم
من ولد الأوّل منهم (٥) ،
وهو محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ : عشر
فصلاً :
الفصل
الأوّل : في بيان أعلميّتهم عليهمالسلام من كلّ باب ،
وإحاطتهم بعلم الكتاب ، وكون
الصفحه ٢١٣ : مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ) (٢) ،
الآية .
وقال سبحانه : ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي
الصفحه ٢٥٥ : الخليفة : اقرأ
أوّل سورة البراءة ، فقال على البديهة : عهد من اللّه ونبيّه إلى الذين عاهدتم من
الفاسقين
الصفحه ٧٠ : المجلسيّ الأوّل .
انظر : تعليقة البهبهاني : ٢٦٥ ، تنقيح
المقال ٢ : ٥٥ / ١٠٢٠٨ من أبواب الميم .
(٤) هو
الصفحه ٩٩ : في جميع الأشياء ، وترك التفرّق والاختلاف
الحاصل من متابعة الظنون والآراء ، مع التصريح بذمّ
الصفحه ١٠٩ : :
المقالة
الاُولى : في بيان ما هو من أعظم ما تشبّثوا به
، أعني : قولهم بكون إجماع الاُمّة حجّة في الأمر الذي
الصفحه ٣٩٨ : المتواترة ، لاسيّما التي تأتي في فصول المقالة
الأخيرة من المقصد الأوّل ـ في كون عليّ عليهالسلام في
هذه
الصفحه ٨٢ : ، والصادقوا القيل ، فهم أوّل البداية ، وعليهم تقوم
الساعة ، وبهم تنال الشفاعة ، ولهم من اللّه فرض الطاعة
الصفحه ١١٤ :
طاعته
ـ كما سيأتي في المقالة الاُولى ـ حتّى أنّه سبحانه لم يكتف من عباده بمحض دعوى
الإيمان ، بل
الصفحه ٢١١ : : سيأتي في الفصل الخامس من
المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل وفي الخاتمة عند بيان آية بيعة الشجرة ، أنّها
الصفحه ٢٣٠ : الخُدري ، معروف بكنيته ، من مشهوري
الصحابة ، وهو من مكثري الرواية عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وأوّل
الصفحه ٣٩٩ : » (٢) ،
وسيأتي مع غيره مفصّلاً في الفصل الثاني من المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل .
ومن كتاب ابن المغازلي