الصفحه ٢٨٩ : إلاّ في النار ، فسمعها منه معاوية ، فلمّا انصرف الرجلان قال لعمرو : ما
رأيت منك مثل ما صنعت اليوم ، قوم
الصفحه ٤٠٠ : معاوية وفضائله ؟ فقال : لا أعرف له فضيلة إلاّ : «لا أشبع اللّه بطنك» !
له كتب منها : السنن ، والضعفا
الصفحه ٣٩٤ : سنن من كان قبلكم» . أخرجه الترمذي
(٣) ، وزاد فيه رزين
(٤) : «حذو النعل بالنعل ، والقذّة بالقذّة
، حتّى
الصفحه ١٣٢ : لي ؟ فقال : إنّ عليّاً عليهالسلام راية
الهدى ، وإمام أوليائي ، ونور من أطاعني» ، الخبر . . إلى أن
الصفحه ٢٣٣ : اُمّتي من الدجّال الأئمّة المضلّين» (٥) .
ومن أكثرها إسناداً ما رواه أحمد في
مسنده ، وكذا رواه مسلم
الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام ،
وأهل دنيا يحبّون معاوية ، وخوارج (٥) .
ونقل فيه : أنّ بني اُميّة كانوا ينالون
من عليّ
الصفحه ٤١٨ :
هم نظراء هؤلاء
الكفرة من الملوك في قتل أهل البيت عليهمالسلام وقمع
أتباعهم وشتات شيعتهم ، وعبادة
الصفحه ٤٠٤ : الجَمل ومعاوية أيضاً ، كما هو ظاهر ، إلاّ أنّ تطبيق
أمر السقيفة أوفق ؛ لعدم محاربة هارون عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ : : من أولاد
المعز ، وهو ما بلغ ستّة أشهر أو سبعة ، والجمع جداء .
انظر : مجمع البحرين ١ : ٨١ ، الصحاح
الصفحه ٢٣ :
الرابع
: ما رووه أيضاً عن منصور بن حازم
(١) :
قال : قلت لأبي عبداللّه عليهالسلام : إنّ من عرف
الصفحه ٣٣٥ :
وكان يقول : «إنّ دنياكم هذه لأهون عندي
من عفطة عنز» (١) .
وقد روي : أنّ اللّه تعالى أوحى إلى
الصفحه ٤٢٨ : الهوى وذكر النهي عنه
الفصل الأوّل: في
بيان شيوع حبّ الدنيا وابتلاء الأغلب به............. ١٩١
نبذ
من
الصفحه ٧١ : ، ومنهم : من فلق له البحر ، وجعل له العصا ثعباناً ، ومنهم : من أبرأ
الأكمه والأبرص وأحيا الموتى بإذن
الصفحه ٣٠٠ : ، ولقد كفى قوله عزوجل
: (
أَفْلَحَ
مَنْ تَزَكَّىٰ * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّىٰ * بَلْ تُؤْثِرُونَ
الصفحه ٣٣١ :
وخيرته من خلقه ، وكسرى وقيصر على سرير الذهب وفرش الديباج والحرير ، فقال :
«اُولئك قوم عجّلت طيّباتهم