الصفحه ١١ :
فقد ظهر من هذا كلّه أنّه لم يكن للنبيّ
صلىاللهعليهوآله ولا
لغيره الاعتماد على ما لم يكن من
الصفحه ٥٤ :
لم يجعل الأرض خالية قطّ عن حجّة عالم بكلّ ما يحتاج إليه الناس ، وأن لا يكون
حجّة إلاّ من نسل سابقه من
الصفحه ١٠٣ : رأساً ما لم يثبت كونه حُجّةً من
اللّه أيضاً .
المقالة
التاسعة : في بيان ما هو بيّن اللزوم أيضاً من
الصفحه ٥٦ :
بعضهم إلى بعض ،
يريدون ـ إن استطاعوا ـ أن يردّوا بشبههم أهل الحقّ عمّا أكرمهم اللّه به من
النظر
الصفحه ٧٩ :
الأنبياء والإخوان ،
والذرّيّة التي بعضها من بعض ، فذلك قوله عزوجل
: (
فَقَدْ
آتَيْنَا آلَ
الصفحه ١٠٢ :
التكليف ووجوب التعلّم .
المقالة
الرابعة : في بيان ما هو من لوازم سابقه أيضاً
من لزوم كون المعلّم عالماً
الصفحه ٤١١ : صدر من اليهود
والنصارى من تحريف الكتابين وتضييع جمّة منهما .
وخلاصة هذه القصة ـ على ما يظهر من
الصفحه ٥٥ :
واعلموا أنّه ليس من علم اللّه ولا من
أمره أن يأخذ أحد من خلق اللّه في دينه بهوى ولا رأي ولا
الصفحه ١٥١ :
مذهباً ، إن قاس
شيئاً بشيء لم يكذب نظره ، وإن أظلم عليه أمرٌ اكتتم به ؛ لما يعلم من جهل نفسه
الصفحه ١٨٦ :
من الصحابة ومن غيرهم
، وأنّ الشيعة لأجل هذا يبترّؤُون من هؤلاء الجماعة ، ويبغضونهم ، ويلعنونهم
الصفحه ٢٩٣ :
العامّة ، وعمدة
معتبريهم في كتبهم من مساوئ أحوال كثير من الصحابة ، وقبائح أفعالهم وأعمالهم ،
وقدح
الصفحه ٣٢٣ :
وقال عليهالسلام :
«كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مغرور بالستر عليه ، وكم من مفتون بحسن
الصفحه ٣٦٢ :
مطيعاً ، فقد صدقت ،
وإن كنت بخلاف ذلك ، فلا تزد في ذنوبك بدعواك مرتبة شريفة لست من أهلها ، قل
الصفحه ٢٨ :
وإنّ الإمام أمين اللّه في خلقه وحجّته
على عباده ، . . . المطهّر من الذنوب والمبرّأ من العيوب
الصفحه ٣٥ : قالوا
لك : فإنّ علم رسول اللّه صلىاللهعليهوآله كان
من القرآن ، فقل : (
حم
وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ