الصفحه ١٢٠ : بالجهاد مع النبيّ صلىاللهعليهوآله
فيعاينون ما يظهر من الآيات ويتميّز
المطيع من المعاصي (٢) .
وفي قوله
الصفحه ٢٤٦ :
المقام
الأوّل : في بيان نبذ ممّا نقل القوم في بيان
(١) أحوال ما عدا الصحابة وأمثالهم ممّا
يدلّ
الصفحه ٢٧ : ، ثمّ أكرمه اللّه تعالى بأن جعلها في أهل الصفوة
والطهارة من ذرّيّته (٢) ،
فقال : (
وَوَهَبْنَا
لَهُ
الصفحه ٢٩٤ : المنافق والفاسق
والظالم وأمثالها فيهم ، كما قد ذكرنا نبذاً من ذلك في المطلب الأوّل .
وقد نقل في تاريخ
الصفحه ٣١٧ :
الفصل الأوّل
في
بيان اقتضاء حكمة اللّه ومصلحته أن يكون لأعدائه ومخالفيه التاركين للحقّ والدين
الصفحه ٣٥٤ : لَّيُضِلُّونَ
بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ )
(٤) .
وقال : (
وَإِن
تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٣٩ :
الفصل الأوّل
في
توضيح كون طبيعة عامّة البشر مجبولة على هذه الحالة في كلّ زمان ، بحيث إنّها أعمت
الصفحه ٤٢٥ : ....................................................... ٧
محصّل الدليل....................................................... ١٣
الروايات التي انتظم منها الدليل
الصفحه ١٣٧ :
الباب الأوّل
في
بيان الامتحان بميل النفوس إلى ما اعتادت به ونشأت فيه ، والنهي عن متابعة ذلك
الصفحه ١٤٣ :
قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ * وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنْذِرِينَ ) (٣) .
وقوله تعالى
الصفحه ٣٦٧ : عَلَيْهِمْ )
إشارة إلى الفرقة الاُولى ، و(
الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ )
إشارة إلى الثانية ، و(
الضَّالِّينَ
الصفحه ٦ :
ويوضّح حقّيّة
(١) مضمونها من محكمات الآيات والروايات
الموافقة لها ، ونقلت معظم تلك الروايات من
الصفحه ٣٠٧ :
اللّه إلاّ أعطاه
اللّه أجر اثنين وسبعين صدّيقاً .
يا أبا ذرّ ، الجليس الصالح خير من
الوحدة
الصفحه ٦٨ : عن معصيته ، ويعرّفونهم ما جهلوه من أمر
خالقهم ودينهم ، وأنزل عليهم كتاباً ، وبعث إليهم ملائكة وباين
الصفحه ٣١ :
عرف من اُمّة
(١) محمّد صلىاللهعليهوآله
واجبَ حقّ إمامه ، وجد طعم حلاوة إيمانه
؛ لأنّ اللّه