الصفحه ١٦٠ :
مضى ، وإزاحة ما يأتي
من متابعة الهوى خوفاً من اللّه ورجاءً للهدى ، بأن يجعل نصب عينيه في تمام
الصفحه ١٧٨ :
موسى (١) في كتاب الشفا ذكره
في هذا المقام حيث إنّ كلامه مقبول عند المخالفين وحجّة عليهم ؛ فإنّه من
الصفحه ٢٢٤ :
فطوبى للغرباء الذين
يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنّتي» (١) .
وذكر صاحب الكشاف
(٢) في تفسير
الصفحه ٣١٥ : ؛ بحيث يشتبه الحقّ
على الجاهل بالباطل من ضعف أهله وقلّة أتباعه وسقوط اعتباره .
ولهذا ذمّ الفرقة الاُولى
الصفحه ٣٥١ : ، بحيث يتوهّم الجاهل أنّ ذلك هو الحقّ المتين (١) ، بل يعدّ أهل الدين
من الجاهلين ، مع توضيح كون أصل
الصفحه ٤١٣ :
ثمّ ذكر من ذلك الآية المذكورة بطولها
كما مرّت في أوّل الكتاب ، ثمّ قال : إنّهم أوّلوها بالملك دون
الصفحه ٩٣ : واحد منهما اثنتا عشرة مقالة وفي المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل اثنا
عشر فصلاً ، وعلى خاتمة
فيها فصلان
الصفحه ١٣٠ :
الأوّل .
ومن كتاب الحلية ، وكتابي البيهقي
والبزّار (١) :
عن سعد (٢) عنه صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٢٥٨ : الرشيد : من كان من فقهائكم
يكره السماع ؟ قال : من ربطه اللّه .
قال : فهل بلغك عن مالك
(٢) في هذا شي
الصفحه ٣٢٢ :
الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ ) (١) .
وقال : (
مَنْ
يُضْلِلِ
الصفحه ٣٥٩ : المخالفين ، ويأتي أيضاً كثير منها ، فاعتبروا
يا اُولي
__________________
(١) في «ن» و«س» و«ش»
: آلافاً
الصفحه ٣٦٦ :
،
والثانية
: أهل الوعيد بالنار ، وهم الكافرون ،
أي : من كفر باللّه أو برسوله صلىاللهعليهوآله ،
أو بشي
الصفحه ٤٢٩ : الثالث:
في بيان الامتحان
بإمهال الظالمين في الدنيا وابتلاء المؤمنين
الفصل الأوّل: في
بيان الحكمة من
الصفحه ٨٧ :
أيضاً أوليها بمنزلة باركت ، و«اُوتو» ضمير الغائب بمنزلة : إيّاه ، و«هيفريتي»
و«هيبربتي» للمتكلّم وحده
الصفحه ٩٥ : بميل
طبائعهم البشرية إلى شهوات الدنيا ، ورغبتهم إلى ما زيّن لهم الشيطان من مرديات
الهوى ، لا سيّما حبّ