الصفحه ٣٥ : قالوا
لك : فإنّ علم رسول اللّه صلىاللهعليهوآله كان
من القرآن ، فقل : (
حم
وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ
الصفحه ٦٤ :
قد نقل ثقات من القدماء في كتبهم ، منهم
أبو جعفر محمّد بن بابويه الملقّب بالصدوق (١) ،
عن الثقة
الصفحه ١٠٠ :
من سنن الأنبياء .
الفصل
الثالث : في بيان أنّ دأب الأنبياء وأتباعهم
إنّما كان التسليم لأمر
الصفحه ١٠٤ : يبيّن للناس جميع ما يحتاجون إليه تلك المدّة مع أنّ القرآن لا يظهر
منه غير قليل من الأحكام ، ولم يجز
الصفحه ١٥٩ :
وقال الصادق عليهالسلام : «لا يتخاصم إلاّ
شاكّ [في دينه (١) ]
، أو من لا ورع له» (٢) .
وفي رواية
الصفحه ٢٤٠ : ترك مع عليّ عليهالسلام بعد
النبيّ صلىاللهعليهوآله لم
يكن شيء من تلك المفاسد والتغلّبات ، كما هو
الصفحه ٢٤٣ : عصر الصحابة وبينهم ، وفي الدين كما
بيّنّا أوّلاً . هذا ، مع وجود جماعة من الصحابة في الشرّ الثاني
الصفحه ٢٥٥ : لعليّ عليهالسلام :
«أنت منّي بمنزلة هارون من موسى» حقٌّ ، ولكن أخطأ السامع ، إنّما هو : أنت منّي
بمنزلة
الصفحه ٢٧٥ :
من الموت؟ فقال : لا
واللّه ، ولكن لما بعد الموت ، ثمّ قال : إذا متّ شدّوا عليّ إزاري فإنّي مخاصم
الصفحه ٢٩٩ : »
(١) ، الخبر .
فهكذا حال عامة الناس ، وإن عدّ بعضهم
من العلماء والأخيار) (٢) وأهل
الإحساس ، لاسيّما ضميمة
الصفحه ١٢ :
كلّ علمه من اللّه ورسوله ؛ ضرورة أن لا اعتماد عليه ، ولا على علمه ما لم يكن
كذلك قطعاً .
فظهر أنّه
الصفحه ١٦ :
ويتبيّن منه أشياء :
أحدها : أنّه لابدّ ما دام زمان التكليف
أن يكون في كلّ عصر سفير بين اللّه
الصفحه ٤٤ :
ثمّ قال بعد الجواب عن مسائل كثيرة
غريبة سألوها : «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، سبعون منها
الصفحه ٧٠ :
مأخوذ من حديث شريف عنه عليهالسلام ،
وهو أنّ جمعاً ، منهم الصدوق رحمهالله نقلوا
عن محمّد بن إبراهيم بن
الصفحه ٧١ : يشافههم بالكلام
، ولكنّه جلّت عظمته يبعث إليهم من أجناسهم وأصنافهم بشراً مثلهم ، ولو بعث إليهم
رسلاً من