الصفحه ٩٧ : توضيـح
أنّ ذلك ليس مـن آثار أهـل الخير ، بل هـو من علامة الجهالة والضلالة ، والسخـط مـن
اللّه عزوجل
الصفحه ٢٠٥ :
بِغَيْرِ
عِلْمٍ )
(١) ، الآية .
وقال : (
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا
الصفحه ٢٣١ : كتب كثيرة منها : مسند ابن حنبل ،
وكتاب شعب الإيمان ، وكتاب المختارة للضياء المقدسي
(٤) ، وكتاب الكامل
الصفحه ٣٠٦ : الإيمان
حتّى ترى الناس كلّهم حمقى في دينهم عقلاء في دنياهم .
يا أبا ذرّ ، حاسب نفسك قبل أن تحاسب
الصفحه ٣٦ :
فرأى أنّه مصيب فليس
حكمه من حكم اللّه ، بل حكم بحكم الطاغوت» (١) .
ثمّ قال عليهالسلام :
«كما
الصفحه ١٩٣ : رأى من موسى عليهالسلام معجزاته
عزم على الإيمان به فصدّه عنه هامان وقال له : أنت بعد ما ادّعيت
الصفحه ٢٠٧ :
وقال في موضعٍ آخَر : «إنّ الدنيا حلوة
خضرة ، تفتن الناس بالشهوات وتزيّن لهم بعاجلها ، وأيم اللّه
الصفحه ٣٥١ :
الفصل الثالث
في
بيان قلّة أهل الحقّ والخير ، وأصحاب الإيمان واليقين ، وكثرة أهل الجهالة
الصفحه ٣٧٨ :
وفي صحيح ابن ماجة : عن ابن عمر ، قال :
قال النبيّ صلىاللهعليهوآله :
«ما من جرعة أعظم أجراً عند
الصفحه ١٢٨ : تنجون أو لا تنجون» (٣) .
وقد ورد مثله بأسانيد عديدة منها : ما
نقله السيوطي أيضاً من كتاب المُستدرك
الصفحه ١٣٠ :
: «لأنا من فتنة السرّاء أخوف عليكم من فتنة الضرّاء ، إنّكم ابتليتم بفتنة
الضرّاء فصبرتم ، وإنّ الدنيا حلوة
الصفحه ٣٠١ : .
«يا عليّ ، شرّ الناس من باع آخرته
بدنياه ، وشرّ من ذلك من باع آخرته بدنيا غيره .
يا عليّ ، أنهاك عن
الصفحه ٣٤٨ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: «لو يعلم المؤمن ماله من الأجر في
المصائب ، لتمنّى أن يقرض بالمقاريض
الصفحه ٣٨١ :
وقال الباقر عليهالسلام : «لا واللّه ، ما
على وجه الأرض شيء أحبّ إليّ من التقيّة ، من كانت له
الصفحه ٢٩ :
تَدْرُسُونَ
* إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ * أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ