الصفحه ٢١٣ : مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ) (٢) ،
الآية .
وقال سبحانه : ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي
الصفحه ٣٤٤ : .
(٤) ما بين المعقوفين
من المصدر .
(٥) المعجم الأوسط ٩
: ٢١٠ / ٩٢٨٢ ، شعب الإيمان ٧ : ١٤٦ / ٩٧٩١ ، كشف
الصفحه ٤٩ : ، فمن
كذب عليّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من النار ، ثمّ كُذب عليه من بعده ، وإنّما
أتاكم الحديث من أربعة
الصفحه ٧٣ :
التي لا بدّ من ذكرها
هاهنا :
قال عليهالسلام :
«إنّ اللّه عزوجل
عهد إلى آدم عليهالسلام أن
لا
الصفحه ٧٥ : واستكملت أيامك ، فاجعل العلم الذي عندك والإيمان
والاسم الأكبر وميراث العلم وآثار علم النبوّة في العقب من
الصفحه ١٦٦ :
وتفحّص السبيل الذي
يكون خالياً عن الريب في كونه سبيل اللّه الموصل إلى ما أراد من عباده ؛ إذ
الصفحه ٣٢٤ : النعمة ،
فتلهيه عن الاستغفار من الذنوب ، فهو مستدرج من حيث لا يعلم»
(١) .
وقال صلىاللهعليهوآله
ـ كما
الصفحه ٤١٢ : في أوّل الكتاب ـ من عبارة
التوراة ؛ حيث ذكرنا أنّ فيها : (بماذٍ ماذ شنيم عار سار سني ايم) فغيّر (ماذ
الصفحه ٣٧ :
على رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أن
يصبر على أذى قومه ولا يجاهدهم إلاّ بأمره ، فكم من اكتتام قد
الصفحه ١١٤ :
طاعته
ـ كما سيأتي في المقالة الاُولى ـ حتّى أنّه سبحانه لم يكتف من عباده بمحض دعوى
الإيمان ، بل
الصفحه ٢٤٧ :
منه ، وأخذ علينا
بذلك العتاق والطلاق وأيمان البيعة .
قال : فلمّا عقلت أمري سألت مكحولاً
الصفحه ٣٠٠ : ، ولقد كفى قوله عزوجل
: (
أَفْلَحَ
مَنْ تَزَكَّىٰ * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّىٰ * بَلْ تُؤْثِرُونَ
الصفحه ٣٨٣ : : «إنّها ستكون فتن لا يستطيع
المؤمن أن يغير فيها بيد ولا بلسان» .
قيل : وهل ينقص ذلك من إيمانهم ؟ قال
الصفحه ٤٠٥ :
كانت في نسل شبير
(١) .
من أراد تحقيق ذلك كلّه فعليه بعلماء
اليهود وكتبهم ، وقد أخبر به أئمّة
الصفحه ٦٢ :
ويزيد بن معاوية
(١) ، ومروان بن الحكم
(٢) وكلّ من لا تجوز شهادته عندنا ولا تجوز
الصلاة خلفهم