الصفحه ١٣٩ : ، لاسيّما في اُمور الدين ، وأنّها من أقبح
صفات الجهّال والضلاّل والمبطلين وأطوار الكفّار والمعاندين ، وأنّها
الصفحه ١٣٧ :
امتحنهم به ميل طبائعهم إلى ما نشأوا فيه ، واعتادوا به وشبّوا عليه ، مثل : حبّ
طريقة آبائهم وأسلافهم
الصفحه ٣٨ : . وأيم اللّه ، ما
مات آدم إلاّ وله وصيّ ، وكلّ من جاء بعد آدم عليهالسلام من
الأنبياء قد أتاه الأمر فيها
الصفحه ٣٦٥ : / ١٦٤٣ .
(١ و٢) الكافي ٢ : ٣٥
/ ١ و٢ (باب درجات الإيمان) و٣٧ / ١ ـ ٤ ، (باب آخر منه) ، الخصال : ٤٤٧
الصفحه ٦٣ : وحده ، وليس الإيمان شيء غيره ، من أتباع جهم بن صفوان الذي قال
بالإجبار والاضطرار إلى الأعمال ، وأنكر
الصفحه ١٣٥ :
وصريح الآية أنّ الامتحان إنّما هو
ليتبيّن الصادق في دعوى الإيمان عن كاذبه .
وعلى هذا يلزم ـ لا
الصفحه ٣٠٩ :
الناس شرّه ، وعمل
بعمله ، وأنفق الفضل من ماله وأمسك الفضل من قوله» .
وقال أبو ذرّ : قلت يا رسول
الصفحه ٥٢ : ؛ لأنّ الطاعة إذا ما كانت من فعلهم لم تكن جنّة
ولا نار ، ولكن خلق خلقه فأمرهم بطاعته ، ونهاهم عن معصيته
الصفحه ٧٨ :
الْمُنْكَرِ )
(١) ، وهو قوله عزوجل يخبر عن عيسى عليهالسلام : ( وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِي
الصفحه ٢٢ :
فقال الشامي : فهل أقام لهم من يجمع لهم
كلمتهم ويقيم أوَدَهم ويخبرهم بحقّهم من باطلهم .
قال هشام
الصفحه ١٦٧ :
وفيه : «إنّ الإيمان ليبدو لمعة بيضاء ،
فإذا عمل العبد الصالحات نما وزاد حتّى يبيضّ القلب كلّه
الصفحه ٣٦٦ : قلوبهم» و«من يعبد اللّه على حرف» قبل أن يستقرّ على الإيمان أو
الكفر .
والثالثة
: فسّاق المؤمنين الذين
الصفحه ٢٢٢ :
وكفى في هذا أنّ اللّه عزوجل لم يحكم بالجنّة لأحد منهم أبداً إلاّ
مع شرط صحّة الإيمان ، والاقتران
الصفحه ٣٧٢ : أَتْقَاكُمْ ) (٥) .
وقال عزوجل
: (
لَّا
يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ
الصفحه ٥٥ :
واعلموا أنّه ليس من علم اللّه ولا من
أمره أن يأخذ أحد من خلق اللّه في دينه بهوى ولا رأي ولا