الصفحه ٨٨ : أباه في السمت والهدى ، وكان يخضب بالحِنّاء ، وكان من
الثقات . انظر : الثقات لابن حبان ٤ : ٣٠٥ ، سير
الصفحه ١٩٥ : المرام :
قال اللّه عزوجل : ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ
مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ
الصفحه ٣٠٥ : على ما يفنى ، ولم يعدّ غداً من أيّامه ، وعدّ
نفسه في الموتى .
يا أبا ذرّ ، حبّ المال والشرف أذهب
الصفحه ٣١٠ :
الدنيا ، وآثر عليه حبّ الدنيا وزينتها استوجب سخط اللّه عليه ، وكان في الدرك
الأسفل من النار مع اليهود
الصفحه ٣٤٩ : المؤمن فيه أذلّ من شاتِهِ»
(٥) .
وفي صحيحي الترمذي وابن ماجة ، ومسند
ابن حنبل ، وكتاب ابن حبّان : عن
الصفحه ٤٣ :
الإمام عليهالسلام في الفصل التاسع من
المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل ، فتأمّل .
التاسع
: ما
الصفحه ١٦٩ :
الفـصل الثالث
في
بيان ما هو من متفرّعات هذا الباب ، من لزوم الحبّ في اللّه ، والبغض للّه
الصفحه ٢٦٥ : اللّه صلىاللهعليهوآله
يقول : «اللّهم أحسن عاقبتنا في الاُمور
كلّها ، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب
الصفحه ١٤٠ : المعاشرات ، كما هو
معلوم مجرّب من حبّ كلّ شخص أصحابه وعشيرته ومربّيه ، كالوالدين والاُستاذ
والمعلّم وأمثالهم
الصفحه ١٨٩ :
الباب الثاني
في
بيان الامتحان بميل النفوس إلى الهوى ورغبتها إلى الدنيا وزخارفها ، وما ينتج من
الصفحه ٢٥٤ :
وزميله في الأسفار ،
ووزيره في المشاورات (١) .
وقال ابن الأثير في الجزء الأوّل من
منتخبات السير
الصفحه ٤٠٢ : بإذن اللّه»
(١) ، الخبر ، وسيأتي هو ، وصدور مثله عن
عليّ عليهالسلام في
الفصل الثالث من تلك المقالة
الصفحه ١٧٧ :
ذكرنا وجوب حبّهم في
قلبه ، صحابيّاً كان أو غيره ؛ لما سيظهر ممّا يأتي من وجود غير الخيّر في
الصفحه ١٩٠ :
ولهذا ذمّ اللّه
سبحانه حبّ الدنيا وشهواتها كراراً ومراراً ، ونهى عن ذلك مع التوبيخ والتهديد
الصفحه ١٣٨ :
الحالة ، وأمرهم ببذل
الجهد في تحقيق الحقّ (١) وقبوله
، وترك الحميّة والعصبيّة ، والتزام الحبّ في