الصفحه ٤٢٦ : عليهالسلام لافتراق الاُمم السابقة...................................... ٤٤
موعظته للناس في انتخاب من
الصفحه ٤ : من بعده في الثقلين ، وتمسّكوا بولاية عترته المصطفين ، ولم
يكونوا من الذين أعمى اللّه أبصارهم ، وأضلّ
الصفحه ٥ : ، كاشفاً عن مشكلات كثير من المسائل .
هذا ، مع أنّي كنت أيضاً قد اطّلعت على
كثير من الأشياء التي ذكرها
الصفحه ٢٤ :
إلاّ بقيّم فما قال
فيه من شيء كان حقّاً ، فقلت : لهم مَن قيّم القرآن ؟ فقالوا : ابن مسعود
(١) قد
الصفحه ٢٥ :
حتّى ترك حجّةً من
بعده ، كما ترك رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ،
وأنّ الحُجّة بعد عليٍّ الحسن بن
الصفحه ٤٧ : لا يأرز (٢) كلّه
ولا ينقطع موادّه ، وإنّه لابدّ لك من حجج في أرضك حجّة بعد حجّة على خلقك ،
يهدونهم
الصفحه ٥١ :
أن يعطيني فهمها وحفظها ، فما نسيت آيةً من كتاب اللّه ولا علماً أملاه عليّ
وكتبته مُنذ دعا اللّه لي
الصفحه ٦٦ : جماعة من الشيعة في الخلف وأنكر وجوده عليهالسلام بعض
منهم ، كتب إليهم بخطه عليهالسلام :
«بسم اللّه
الصفحه ١٢١ : من غيرها شائبة ، وكلّما كانت البلوى والاختبار أعظم كانت المثوبة
والجزاء أجزل .
ألا ترون أنّ اللّه
الصفحه ١٢٦ : السنّة ، صاحب «الجامع الصحيح» المعروف بصحيح البخاري أحد الكتب الستة
عندهم ، له كتب منها : التاريخ
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله يقول
: «ستكون بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك فالزموا عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فإنّه أوّل من
يراني
الصفحه ١٤١ : المنع من
جريان ذلك في الاُمور الخفيّة كالعقائد الدينيّة والمسائل النظريّة ؟ فلا يبعد ،
بل كثيراً ما
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآله الآخذ
علمه من كتاب اللّه ووحيه وإلهامه ، وكذا الذين اقتبسوا من نوره ، وأخذوا من
علومه ، واستقاموا
الصفحه ١٥٨ :
ضالّة المؤمن فينبغي أن يطلبه كذلك ، ويفرح بفهمه ولو بوجدانه عند غيره ، ولا
يتألّم من ظهور خطأ ما اعتقدة
الصفحه ١٦٠ :
مضى ، وإزاحة ما يأتي
من متابعة الهوى خوفاً من اللّه ورجاءً للهدى ، بأن يجعل نصب عينيه في تمام