الصفحه ٢٢٩ : ، الجامع الصغير ١ : ٣٣٥ / ٢١٩٣ ،
جامع الأحاديث ٢ : ٢١١ / ٤٩١٦ .
(٣) هو الحسين بن
مسعود بن محمّد البغوي
الصفحه ٨٣ : فإذاً عليّ والحسن والحسين وعليّ بن
الحسين ومحمّد بن عليّ وجعفر بن محمّد وموسى بن جعفر وعليّ بن موسى
الصفحه ٨٩ :
ومحمّد بن عليّ وجعفر
بن محمّد وعليّ بن محمّد والحسن بن عليّ والحُجة القائم عليهمالسلام كأنّه
الصفحه ٢٥٦ : عريفاً على الشعبيّين ، وفرض له العطاء ،
وأنّه خرج بعد هذا مع محمّد بن الأشعث
الصفحه ٣٧٨ : : «جاء جبرئيل عليهالسلام إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهفقال : يا محمّد ،
ربّك يقرؤك السلام ويقول لك
الصفحه ٣٨ : ووضع لوصيّه من بعده ، وإن كلّ نبيّ من آدم إلى محمّد
صلىاللهعليهوآله كان
يؤمر فيما يأتيه من الأمر في
الصفحه ٧٨ : تعالى : (
يَجِدُونَهُ ) ، يعني : اليهود والنصارى . ( مَكْتُوبًا ) ، يعني : صفة محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٩ : » (٧) ،
__________________
(١) محمّد بن محمّد
بن محمّد الغزالي الطوسي ، كنيته أبو حامد ، فقيه شافعي وفيلسوف ، متصوّف ، وسمّي
الغزالي
الصفحه ٢٢٤ : الأوسط ٣ : ٣٦٣ / ٣٠٧٧ ، وفي
الأخيرين عن سهل .
(٢) هو محمود بن عمر
بن محمّد بن عمر الخوارزمي الزمخشري
الصفحه ٢٤٦ : على المقصود .
نقل صاحب كتاب تاريخ الإسلام فيه : عن
يزيد بن محمّد الرهاوي (٢) قال
: سمعت أبي يقول
الصفحه ٤٠١ :
__________________
(١) عبدالغني بن سعيد
أبو محمّد الأزدي المصري ، الحافظ النسّابة محدّث الديار المصرية ، له كتب منها :
المؤتلف
الصفحه ٣٣ : فِيهَا نَذِيرٌ )
(٢) » .
فقيل : يا أبا جَعفر ، نذيرها محمّد صلىاللهعليهوآله .
قال : «صدقت ، فهل
الصفحه ٤٤ : الجنّة ، وهي التي اتّبعت وصيّ
محمّد صلىاللهعليهوآله »
وضرب بيده على صَدره ، ثمّ قال : «ثلاث عشرة فرقة
الصفحه ٩٢ :
(٣) : محمّد واثنا عشر بعده من أهل بيته ،
وهم أوصياؤه وخلفاؤه مذكورون في التوراة ليس فيهم القائمون بعده من تيم
الصفحه ٩٨ :
والأوصياء وأتباعهم ،
حتّى نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآله بالصبر
على جفاء الجفاة وأذى العتاة