الصفحه ٢٤٢ : عليّ عليهالسلام و
. . . ووجوب حبّه ومتابعته ، بل كون زمام الإمامة بيده وفي شرح حال أصحاب رسول
اللّه
الصفحه ٢٧٥ : الكوفة ، فكان يتتبَّع شيعة علي عليهالسلام ويقتلهم كحجر بن عدي
وجماعته ؛ فدعا عليه الإمام الحسن
الصفحه ٢٨١ : الأشتر ، فلم يتمكّنوا من نصرة الإمام الحسين عليهالسلام ، وتوفّي سنة ٦٥ هـ .
انظر : تنقيح المقال ٢ : ٦٢
الصفحه ٢٨٢ : ، ويحرّض الناس
على قتال الإمام الحسين عليهالسلام .
مات سنة ٥٩ هـ ، وقيل : سنة ٥٨ هـ .
انظر : تنقيح
الصفحه ٣١١ : ، ولكن قدّم التوبة وأخّر الذنب ، قال اللّه تعالى : ( بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ
أَمَامَهُ
الصفحه ٣٢٨ : اتّباع الإمام الحقّ الهادي إليه ، وضلّ بذلك عن طريق
الجنّة ، فلا مخلص له عن الباطل ، ولم يزل في مخالفة
الصفحه ٣٦٣ : الجاري بعده على ذلك المنوال في غاية القلّة ، فافهم .
وقد مرّ غير مرّة قول الإمام عليهالسلام : «إنّ
الصفحه ٣٩٤ : السرقسطي ، يكنّى أبا الحسن ، إمام الحرمين، جاور بمكّة
دهراً ، له كتب ، منها : التجريد للصحاح الستّة ، مات
الصفحه ٤٠٢ :
قزوين ٤ : ٦٤ ـ ٦٥ بتفاوت ، وحكاه عنهم السيوطي في جامع الأحاديث ٣ : ١٨١ / ٨٠٢٤ .
(٢) فضائل الإمام
أمير
الصفحه ٤٠٨ : هـ .
انظر : الإمامة والسياسة ١ : ٢١ ، أنساب
الأشراف ٢ : ٢٥٩ ، مروج الذهب ٢ : ٣٠١ ـ ٣٠٤ ، الاستيعاب
الصفحه ٤٢٩ : بيان قلّة أهل الحقّ......................... ٣٦٠
بيان
الإمام الصادق عليهالسلام لأصناف
الناس
الصفحه ٥٥ : محمّد صلىاللهعليهوآله
وبعد موته ، فكما لم يكن لأحد من الناس
مع محمّد صلىاللهعليهوآله أن
يأخذ بهواه
الصفحه ٨٠ :
(٢) في كتاب كنز الفوائد : عن عليّ بن محمّد
البغدادي ، عن أحمد بن محمّد الجوهري ، عن محمّد بن لاحق بن سابق
الصفحه ١٥٢ : بن محمّد عليهماالسلام فقال
لي : «شهد محمّد بن مسلم الثقفي (٣) عند
[ابن (٤) ] أبي ليلى القاضي
الصفحه ١٥٣ : : يقول لك جعفر بن محمد عليهماالسلام :
ما حملك على أن رددت شهادة رجل أعرف بأحكام اللّه منك ، وأعلم بسنّة