الصفحه ٥٩ :
المدينة ـ فلا ؛ لأنّ الإمام إذا هلك وقعت حجّة وصيّه على من هو معه في البلد ،
وأمّا غيرها من البلدان فبقدر
الصفحه ٦٥ : ـ فقلت له :
أخبرني يا مولاي عن العلّة التي تمنع القوم من اختيار إمامٍ لأنفسهم ؟
قال : «مفسد أو مُصلح
الصفحه ٦٦ : ، دلائل الإمامة: ٥٠٦ / ٤٩٢ ضمن الحديث ، ص٥١٤ .
(٢) سورة النساء ٤ :
٥٩ .
الصفحه ٦٧ : الوكيل أنّه قال : لما ادّعى جعفر الكذّاب الإمامة وكتب بذلك كتاباً إلى
بعض الشيعة ، أخذت كتابه وكتبت
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوالد الاُمّة ، لا
سيّما الإمام الذي هو أصل الاُمّة ، فتأمّل .
وليكن هذا آخر ما أردنا إيراده هاهنا
الصفحه ٩٤ : الزمان ، وأنّ من ذلك
أهل زمان سيّد الإنس والجانّ ، بل نذكر فيه أيضاً بعض ما ورد في أنّ أمر إمامة
عليّ
الصفحه ١٠٠ : الإماميّة الاثنا عشرية من
الاقتصار على التمسّك بما ورد عن اللّه عزوجل
، وترك الاعتماد على ما سوى ذلك أيّ شي
الصفحه ١٠١ : من عدم اجتماعهم على الخطأ والضلال ، كما
حقّقناه ، وفيه ذكر أنّ أمر إمامة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ : ـ
الذي ثبت لزوم وجوده في النائب الإمام ـ مع كونهم غير مقدوحين في شيء ، لاسيّما
الكذب عند جميع الفِرَق
الصفحه ١١٤ : الإنس والجانّ ، وفيه بعض ما يدلّ صريحاً على
كون حكاية إمامة عليّ عليهالسلام من أعظم ما وقع به
الامتحان
الصفحه ١٣٥ : بالنسبة إلى كلّ إمام من أهل البيت عليهمالسلام إلى
أن يظهر المهدي صاحب الزمان عليهالسلام ،
كما هو عند
الصفحه ١٥٨ :
بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ )
(٢) .
وفي مستدرك الحاكم وغيره : عن أبي أمامة
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ١٦٧ :
__________________
(١) لم نعثر على نصّه
، وانظر : المصنّف لابن أبي شيبة ١١ : ١١ / ١٠٣٧٠ ، عن الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٢٥ : »
(١) .
وروى السيوطي من كتاب المستدرك ، ومسند
ابن حنبل ، وكتاب ابن حبّان : عن أبي أمامة ، عن النبيّ
الصفحه ٢٤١ : ذلك ؟
قال : «تلزم جماعة المسلمين وإمامهم» ،
قلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟
قال : «فاعتزل