الصفحه ٤١٦ : بالرجعة بعينه مذاهب المخالفين ، كما أنّ
قول الهاروني والرجعة عين مذهب الإماميّة ، ولا يبعد كون الهاروني
الصفحه ١٤ :
عنده ، وقد فعل ذلك ،
حيث أرسل الرسل ، وأنزل الكتب ، وعيّن الأوصياء ، حتّى انتهى إلى حبيبه محمّد
الصفحه ١٥ :
عن هشام بن الحكم
(١) أنّه قال : أتى زنديق إلى أبي عبداللّه
جعفر بن محمّد الصادق عليهماالسلام
الصفحه ١٢٦ : » (٥).
__________________
(١) هو محمّد بن
إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري ، يكنّى أبا عبداللّه ، أحد أئمّة الحديث
عند أهل
الصفحه ٢٥٠ : الخطاب : أنّه كتب إلى محمّد بن أبي ذئب عبد الرحمن العامري القرشي
(٤) ـ الذي قال في حقّه : إنّه أفضل من
الصفحه ٢٨٩ : ، إنّك لتعلمه ،
ولوددت أنّي متّ قبل هذا بعشرين سنة (١) .
ونقل أيضاً فيه بإسناد له متّصل عن
محمّد بن
الصفحه ٧٠ : ، لا سيّما في الدلالة
على عدم صحّة اختيار الرعيّة إماماً لهم ، وعلى صفات الإمام وفوائده في زمان
الغيبة
الصفحه ٨٦ : ماذ ماذ اسم محمّد صلىاللهعليهوآله بالعبرانية
، فالمعنى : أكثرت نسل إسماعيل عليهالسلام بسبب
محمّد
الصفحه ١٢٤ : بحلاوة الإسلام ، وله كتب ، منها :
(تفسير) في عشر مجلدات ، و(سفينة النجاة) في الإمامة ، مات سنة ٤٤٥ هـ
الصفحه ١٣٢ : لي ؟ فقال : إنّ عليّاً عليهالسلام راية
الهدى ، وإمام أوليائي ، ونور من أطاعني» ، الخبر . . إلى أن
الصفحه ١٦١ : الدينوريّ النحوي اللغوي ، يكنّى أبا محمّد ، ولي قضاء الدينور مدّة
، صاحب التصانيف الحِسان في الفنون والعلوم
الصفحه ٣٩٩ : : تاريخ مدينة دمشق ٤٢ : ٥٢ ، لم نعثر عليه في
الجامع الكبير .
(٣) هو عليّ بن محمّد
بن محمّد بن الطيب
الصفحه ٤٠٧ :
__________________
بالجنّة : هو وبريد
بن معاوية العجلي ومحمّد بن مسلم وزرارة ، وعدّه الإمام الصادق من أوتاد الأرض
وأعلام
الصفحه ٢٥ : عليهماالسلام أنّه لم يذهب حتّى
ترك حجّةً من بعده محمّد بن عليّ الباقر عليهماالسلام ،
وكانت طاعته مفترضةً
الصفحه ٣٩ :
جعلهم شهداء على
النّاس ليشهد محمّد صلىاللهعليهوآله علينا
ولنشهد على شيعتنا ولتشهد شيعتنا على