الصفحه ٣٠٩ : الغايات لأبي محمّد جعفر القمّي : ١٧٥ ـ ١٧٦ (ضمن جامع الأحاديث) ،
تنبيه الخواطر ٢ : ١٧٤ ، بتفاوت يسير .
الصفحه ٣٢٣ : »
(٤) .
وفي أخبار أهل البيت : أنّ الصادق جعفر
بن محمّد عليهماالسلام قال
: «إذا أراد اللّه بعبد خيراً فأذنب
الصفحه ٣٣٣ : العبّاس وأتباعهم
وأمثال ذلك ، لاسيّما المعادين لآل محمّد عليهمالسلام .
وقال رسول اللّه
الصفحه ٣٣٦ : ، اللّهمّ ارزق محمّداً وآل محمّد الكفاف»
(٢) .
وفيه : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «حفّت الجنّة
الصفحه ٣٣٧ : اللّه أن يكون لهم دول في الدنيا على أولياء اللّه ـ الأئمّة من
آل محمّد عليهمالسلام ـ
يعملون في دولتهم
الصفحه ٣٤٤ :
وفي أخبار آل محمّد صلوات اللّه عليهم ـ
الأئمّة عليهمالسلام ـ
التي ذكرها مخالفوهم أيضاً ـ أكثرها
الصفحه ٣٧٥ : .
(٥) هو محمّد بن سعد
بن منيع الزهري ، يكنّى أبا عبداللّه ، كان كثير الحديث والرواية ، وصحب الواقدي
الصفحه ٣٨٧ : كذلك الامتحانات المتقدّمة ، وهكذا يكون إلى قيام قائم
آل محمّد عليهمالسلام .
ونذكر هاهنا ما يدلّ على
الصفحه ٣٩٠ : عَلَيْكُمْ )
(٥) .
وقال تعالى : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن
الصفحه ٣٩٥ : .
(٤) هو علي بن أبي
محمّد الحسن بن هبة اللّه ، يكنّى أبا القاسم ، المعروف بابن عساكر ، كان محدّثاً
في
الصفحه ٣٩٨ : بالخلعي ، لأنه كان
يبيع الخِلع لأملاك مصر ، وقد سمع أبا محمّد عبدالرحمن بن عمر بن النحّاس ، وحدّث
عنه
الصفحه ٤١٠ : (٥)
، وأنّ (
إِلْ
يَاسِينَ )
(٦) هو : آل ياسين ، أي : آل محمّد عليهمالسلام (٧) ،
وأنّ آية بيعة الرضوان في
الصفحه ٤٢١ : ١ : ٢٣٨ ، تلبيس إبليس : ٨٨ .
(٢) هو محمّد بن
إدريس بن العبّاس بن عثمان ، يكنّى أبا عبداللّه ، وإليه