الصفحه ١٧٢ :
فضّة بذهب إلاّ يداً بيد ولا يبتاع ذهباً بفضّة إلاّ يداً بيد»(١). وفي صحيح منصور : «إذا اشتريت
الصفحه ٨ :
أدّى إلى وفاة ولد صغير له ، ولهذا الابتلاء قصّة حزينة محيّرة ، وأسباب خفية لم
يطّلع عليها إلاّ القليل
الصفحه ٥١ : أصالة المخطوطة وأهمّيّتها كما هو الواضح عند دارسي
المخطوطات.
وختاماً ..
لا يسعني إلاّ
أن أتقدّم
الصفحه ١٠٨ : بها ، وما
ذاك إلاّ لكونه أحد أبرز الأدلّة الشرعية المثبتة للحكم والتي يستند إليها الفقيه
في مقام
الصفحه ١٠٩ : الوتر بقوله : «... بل قد يقال : إنّ اشتهار ذلك
بين الأصحاب فتوىً وعملاً لايكون إلاّ عن نصٍّ وإن لم يصل
الصفحه ١١١ :
أخرى ينفيه بضرس قاطع ، كما في مسألة اقتضاء القاعدة إبطال التكتّف للصلاة
لحالتي العمد والسهو إلاّ
الصفحه ١٦٦ : ](٣) زرارة قال : «سمعت أبا عبد الله
عليهالسلام
يقول : لا يكون
الرّبا إلاّ فيما يكال أو يوزن»(٤). ونحوها
الصفحه ١٦٨ : فنحن نكرهه إلاّ أن يختلف الصنفان»(٢). ونظيره غيره.
ومن الظاهر أنّ
الراجح هو القول المشهور لاشتهاره
الصفحه ١٩٢ : والهبة وينبغي
الاجتناب عن الحيل مهما أمكن. وإذا اضطرّ يستعمل ما ينجيه عند الله سبحانه(٧). انتهى.
إلاّ
الصفحه ١٩٣ :
الدليل سوى الاستدلال باستنباط المناط من قوله : «نِعم الشيء الفرار من
الحرام إلى الحلال»(١) إلاّ
الصفحه ١٩٧ : والإبراء ـ : «وليس للشيخ دليل على الفرعية إلاّ كونه يترتّب عليه
فائدة هذه العقود ، وذلك ليس بدليل على
الصفحه ٢٠٨ : باب النقل بالمعنى وإلاّ فإنّه بعد ما استدلّ عليه من الآيتين الأخيرتين وبعض
الأخبار قال : «لكنّ في
الصفحه ١٤ : ، إلاّ أنّ النوري كان يرى صدر المتألّهين في الإلهيّات والفلسفة كأكبر
حكيم وفيلسوف ومحقّق في أمّهات
الصفحه ١٦ : العرفان والمكاشفة ، درّس الفقه والأصول والتفسير
.. إلاّ أنّه تخصّص في تدريس الحكمة والأخلاق النظرية وحازت
الصفحه ١٧ : العلمية الفلسفية ، والفقهية ، بل والنحوية والبلاغية ، إلاّ أنّ ما
كتبه في العلوم العقلية ، والحكمة