الصفحه ١٠٣ : أن يُصلّي عليه الزبير ...
لاحجّة فيه»(٢).
وفي أوائل كتاب
النكاح في تعداد ما اختصّ به النبيّ من
الصفحه ٨٧ : السبع إلاّ أحد مصاديق ما ذكر(١).
ويظهر أنّ
الشيخ صاحب الجواهر كان يبذل غاية مكنته وقصارى جهده بحثاً
الصفحه ٢٤ : ، والشيخ عبد النبي الجزائري ..(٢).
ومن آثار
المحقّق الكركي في الحديث وعلومه كتابه الشهير جامع المقاصد في
الصفحه ١١٩ : حجّيته وجواز
العمل به والتعويل عليه فإنّنا لا نجد في المدرسة من يناقش في ذلك أو يتوقّف فيه ،
إلاّ أنّ في
الصفحه ١٧٨ :
قيس عن مولانا أبي جعفر عليهالسلام : «من أقرض رجلاً ورقاً فلا يشترط إلاّ مثلها فإن جُوزي
بأجود(٦) منها
الصفحه ١٢٣ : فإنّه
لا يخلو من تحقيق مسائل تاريخية استطراداً كما في ولادة النبي وأنّ الثابت الصحيح
هو في السابع عشر من
الصفحه ٤٣ : ، تحقيق : علي الدواني ، طبعة انتشارات رهنمون ،
١٣٨٣ ش.
١٨
ـ تتميم أمل الآمل : القزويني ، عبد النبي (من
الصفحه ٥٦ : ء
والحمد لله حقّ حمده وصلّى الله على سيّدنا محمّد النبي وآله [و] سلّم.
سمعه على أبي
القاسم عبد الله بن
الصفحه ٦٤ : محمّد بن عبد الغني (ابن نقطة الحنبلي) ، تحقيق : عبد القيّوم
عبد ربّ النبي ، جامعة أمّ القرى ، مكّة
الصفحه ١١٨ : النبي والأئمّة والصحابة والتابعين
وتابعيهم ـ وأنّه يحصل القطع بسببها برأي المعصوم كما ذكر في مقام
الصفحه ١٨٠ : فاسد. قال : أو ليس خير القرض ما جرّ
منفعة»(٢).
وقول النبي (صلى
الله عليه وآله) لما اقترض بكراً فردّ
الصفحه ٢٤٣ : ، ولكن هناك جدل في مكان وفاته وحاصله ، ثلاثة أقوال :
١ ـ قال الشيخ
عبد النبي القزويني في تتمّة أمل
الصفحه ٢٥٣ : على نبيّه الذي بيّن للأنام(٣) ما شرّعه وحدّه ، وآله الذين فرض لهم على الناس المودّة
، لا سيّما وصي
الصفحه ٢٧٣ : .
١٢
ـ تتميم أمل الآمل : القزويني ، عبد النبي بن محمّد تقي (ت بعد سنة ١٢٠٠ هـ) ، تحقيق : السيّد
أحمد
الصفحه ٢٨٥ : النبي (صلى الله عليه وآله) وشاهدوه في غدير خم وهو يعلن نصب الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام بالولاية عنه