الصفحه ٢٢ : من خصومه أنّ
العلم بمخبر (٢) الإخبار عن البلدان وما جرى مجراها (٣) يقع عقيب التّأمّل لصفات المخبرين
الصفحه ٣٢٧ :
الحقّ في حكم حادثة تنزل (٧) على وجهين ، وعند التّأمّل والبحث (٨) لا يوجد في الأدلّة ما يرجّح أحد الوجهين
الصفحه ١٢ : العلم بمخبر (٣) هذه (٤) الأخبار لو كان مكتسبا لكان واقعا عن تأمّل حال
المخبرين ، وبلوغهم إلى الحدّ الّذي
الصفحه ١٣ : مستند إلى العادة ، والتّأمل اليسير كاف فيه ، والدّواعي إلى حصوله
قويّة ، لاستناد المعاملات كلّها إليه
الصفحه ٢٠ : يكون
العلم بالمحسوس مستدلاّ عليه.
وربَما تعلّق
في ذلك بأنّ العلم بمخبر الأخبار إنّما يحصل بعد تأمّل
الصفحه ٥٩ :
والتّأمّل ، ولا يجب (١) تقليده ولا القبول منه بغير حجّة ، ولهذا قال ـ تعالى ـ
: « لعلّهم يحذرون
الصفحه ١٣٩ : به ثالثا : إنّ التّأمّل لما (٨) تكلّمنا به على (٩) الآيتين المتقدّمتين يبطل تعلّقهم بهذه الآية ، لأنّ
الصفحه ١٤١ :
وإنّما يفزع
مخالفونا في تصحيحه إلى أمور كلّها عند التّأمّل مبنيّة على أنّ إجماعهم حجّة ،
وقبولهم
الصفحه ١٥٦ : والحجّة (٧) لكون الإمام فيه ، وخروجه عن قول من شذَّ عنها ،
وخالفها.
ومن تأمّل
كلامنا في هذا الفصل ، وما
الصفحه ٢٠٣ : غير واجب.
وفي تأمّل هذه
الجملة (٧) بطلان قول من أنكر تعلّق الأحكام بالظّنون.
ومن توهّم على
من سلك
الصفحه ٢٤٢ : يحتاج فيها إلى ضرب من الاستدلال والتّأمّل ، وسواء كانت هذه النّصوص ظاهرة
للكلّ (٨) معلومة للجميع ، أو
الصفحه ٢٥٠ :
على قلّة التّأمّل.
ويمكن ـ أيضا ـ
مثل ذلك فيمن ذهب إلى أنّه ظهار بأن يكون أجراه مجرى الظّهار
الصفحه ٢٦٥ : )
__________________
(١) ب : ـ أو.
(٢) ب : قبيح ، ج : فسخ.
(٣) ب وج : ـ بذم.
(٤) ب : تأملها.
(٥) ج : القياد.
(٦) الف
الصفحه ٢٧٤ : بيع إلاّ ما أخرجه الدّليل.
فلعلّ من أجاز البيع في الصّدر الأوّل تعلّق (٦) ببعض ما ذكرناه.
ومن تأمّل
الصفحه ٢٧٩ : للاستدلال والتّأمّل ، كما يتوقّف النّاظرون (٥) في كثير من مسائل الأصول الّتي يتوصّل إليها بالأدلّة
المفضية