الصفحه ١٨ : مبتدأ ، فيقدّر له خبر ، أو خبر يقدّر له مبتدأ ، وقرن ذلك بإعراب
قوله تعالى : (فَصَبْرٌ جَمِيْلٌ
الصفحه ٢٤ : معهودة عنده
مسبقاً بالحضور العلمي ، واستظهاراً من كلام الله تعالى ، قال التستري : «إنّ قوله
عليهالسلام
الصفحه ٢٧ :
من الدلالة التي ذكرها للباء هنا ، والمعنى الذي آل إليه النصّ عنده ، أنّ
(في) في قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : في دلالة النصب أنْ يستنبطَ دلالات بحسب تعدّد روايات النهج ، واختلاف المعنى المترتّب على ذلك ، ففي قول
الصفحه ٣٧ : ، أو عود ضمير ، ومن أمثلة ذلك ماذكره
البحراني من دلالة التنكير في قول الإمام
عليهالسلام
: «لَذَكَرَ
الصفحه ٢٨١ : المذكورة مع احتمال آخر هو كونه خبراً من قوله : (تعديته) وعلى هذا
يكون قوله : (بشيئين) صلة لقوله : (خاصّة
الصفحه ١٦ : أنّها ليست جامدة.
ويمكن القول : إنّ
ما ذهب إليه ابن أبي الحديد والبحراني من أنّ هذه المصادر منصوبة على
الصفحه ٢٣ : قال : «وأَرادَ مِنْ قَوْلِه : (لَذَكَرَ ذاكِرٌ) نَفْسَهُ الشريفةَ ، ثُمَّ
وَصَفَ الفضائلَ بأنّها بلغت
الصفحه ٣٢ :
دلالتين في قوله عليهالسلام (من منطقِك) بحسب مراد المتكلّم من لفظ (منطقك) ، فإمّا
«أنْ يُريدَ
الصفحه ٥٧ : نقل عن صاحب الجواهر قوله : «من كان عنده جامع المقاصد ، والوسائل ، والجواهر ، فلا يحتاج إلى كتاب للخروج
الصفحه ١٣١ : ء على القول بكرِّيّة المادّة بلوغ
المادّة وحدها كرّاً ... أو يكفي بلوغ المجموع منها وممّا في الحياض
الصفحه ١٦٤ : تزوّجت
ووُطِئت دبراً ، ويتمّ بعدم القول بالفصل»(٢).
ثمّ وكعادته في
بحوث مسائل الكتاب استعرض لذكر
الصفحه ٢٠١ :
أروى) إلى قوله : (من الأكمام) ، وعن الثاني بقوله : (وأبهى حِبَر تُحاك
ببنان البيان) ، وعن الثالث
الصفحه ٢٠٤ : التمثيلية(٣).
لكن لا يخلو
هذان الحملان عن شيء يظهر بالتأمّل.
واعلم أنّ أصل
قوله (أروى زَهْر) : (زَهْرٌ
الصفحه ٢١١ : استعارة مكنية ، وإثبات
(الصعاب) ـ الكناية(٣) عن أفراد العزّة ـ له تخييلية ، وقوله : (يذَلِّل)(٤) ترشيح لها