الصفحه ١٢ : الإمام عليهالسلام هذا للتوجيهات النحوية التي ذكرها الشرّاح قبله في توجيه
نصب (إثخان) ، ونصب المصادر
الصفحه ١٧٧ :
ابن
مالك في النحو. فرغ
منها في سلخ جُمادى الآخرة عام ثلاث وعشرين ومائتين بعد الألف. عالم ، فاضل
الصفحه ٢٣٩ : حروفه الأصلية ، سواء كان ناقصاً عنها أم لا ، فلايخرج نحو : (قُلْ) و
(بِعْ) من المجرّد.
(فالأوّل
هو
الصفحه ٢٥٤ : ماضيه على أربعة أحرف) وهو ما يكون
الزائد فيه حرفاً واحداً وهو ثلاثة أبواب (أفْعَلَ) بزيادة الهمزة (نحو
الصفحه ٢٦٢ : (٢).
(وللتكلُّف)
:
أي : وقد ينقل
الكلمة إلى هذا الباب؛ لتدلّ على حمل فاعله معناها بالمشقّة ، نحو : (تَحَلَّمَ
الصفحه ٢٦٦ : :
__________________
وهو لمطاوعة فَعَلَ ، نحو : قَطَعْتُه
فَانْقَطَعَ ولهذا لايكون إلاّ لازماً. ومجيئه لمطاوعة أفْعَلَ
الصفحه ٢٧٤ : في نصب ما عدا المفعول به ، نحو : اِجْتَمَعَ
القومُ والأميرَ في السُّوق يومَ الجمعة اجتماعاً لتأديب
الصفحه ٢٧٩ : تجاوُز في نحو : (ما ضربتُ زيداً) ، فالجواب ما ذكرنا. وإن أراد أنّه لابدّ أن
يتجاوز عمله بحسب اللفظ منه
الصفحه ٢٨٣ :
ونحوُ ذلك ، كذا قال بعض المحقِّقين». في المطبوع : «إلاّ إذا كانت بمعنى واحد» و
: «إلى بعض الأبواب
الصفحه ٩ : :
١ ـ كثرة
المادّة النحوية المبثوثة في صفحات هذا الشرح الذي يقع في سبعة أجزاء في طبعة ، وخمسة
أجزاء في أخرى
الصفحه ١٥ : لمقاتلكم ، وسائقيكم
بخزائم القهر ، وهو بهذا موافق لرأي النحويّين في جواز مجيء الحال مصدراً على خلاف
الأصل
الصفحه ٢١ :
اسماً لمجرّد الزمان ، بل هو زمانٌ مُشْتَمِلٌ على حَدَث هو التضميرُ ونحوه : «إنّ
مُصْطَبَحَ القومِ اليومَ
الصفحه ٣٣ : للحكم للنحوي ، لا
التكلُّف في استنباطه ، والإغراق في التأويل لأجل تثبيته ، فالنحاة إنّما أرادوا
التفريق
الصفحه ٣٥ : الشرح
له الصدارة أيضاً ، لدقّة البحراني في استنباط الأحكام النحوية ، وما يتبع ذلك من
دلالات حظيت بالقبول
الصفحه ٣٧ : النحوية ، وكشف تحليله لنصوص النهج عن فهم عميق
مفاده : أنّ الدلالةَ النحوية التركيبية المختارة إنّما تتبع