الصفحه ٢٣٩ : الأربعة)(٢) :
التفسير لما
تقدّم ولئلاّ يتوهّم أنّ الضمير مثنّى عائدٌ إلى المجرّد والمزيد فيه
فإن قلت
الصفحه ٢٤٩ : المستقبل. ستّةٌ منها هي المذكورة في الكتاب ، وأمّا الثلاثة الباقية :
فالأوّل من
(فَعِلَ) بالكسر وهو
الصفحه ١٢٦ : قد تُغيِّر
ظاهر ما يبدو من دلالتها وتؤثِّر في ما يستفاد من معانيها.
ومن أمثلة ما
وقع لمصنّفي كتب
الصفحه ٢٢٩ : : على
بعضا.
(٤) في الأصل : إلى
حنه.
(٥) النصّ : ٣ : «فإن
قلت : المحوِّل للأمثلة أهو الواضع أم غيرُه
الصفحه ٧ : ...
فلا يخفى على أحد منزلة نهج
البلاغة ، إذ وصف
بأنّه دون كلام الخالق ، وفوق كلام المخلوقين ، هذا الكتاب
الصفحه ١٨ : الله الخوئي لا يستقيم على إطلاقه ، لأنّ حذف الفعل مع (إنْ ، وإذا)
الشرطيّتين إنّما يكون في حال الحذف
الصفحه ١١ :
تفاصيلها وسنقتصر منها على أمثلة تشتمل على توجيه البحراني لدلالات التعبير
في نصوص النهج العلوي في
الصفحه ١٢٨ : جملة منها في مقدّمة الحدائق(١) ، وكذا في مواضع أُخر منه ، من ذلك ما جاء في بحث ميتة
غير الآدمي ممّا له
الصفحه ٢٦٤ : الأمثلة على ما ذُكر.
(وللطلب)
:
أي : لطلب
الفاعل من الغير أن يثبت له أصل الفعل.
(وذلك
لأنّ اه
الصفحه ١٨٠ : في منزل إمام الجمعة.
وتوفّي بعد ذلك»(٥).
__________________
(١) كان جدّه الأعلى
محمّد صالح
الصفحه ١٦٢ : ء أيتام آل
محمّد وحفّاظ الشريعة ، ونسأل الله أن يتجاوز له عمّا وقع فيها ، فإنّه قد بذل
جهده في تصفّح
الصفحه ١١٠ : و ...).
ملحوظة : قال النجاشي في معرض ذكر الطريق إلى كتاب عبد الله بن
مسكان : «أخبرنا أحمد بن محمّد المستنشق قال
الصفحه ١٢٩ : المصلّي في شيء من أفعال الصلاة وقد دخل في غيره فلا يلتفت(٢).
ومن أمثلة
الاستدلال بأصالة الطهارة في كلّ
الصفحه ٢٢٦ : باثنين منها ، أو بالثلاثة ، أو بالأربعة؛ وأمّا التعدّد
الحاصل بغير ما ذُكر ، فليس ممّا نحن فيه؛ نعم قد
الصفحه ٢٣٠ :
(لأنّه
هو الذي حوّل) :
أي : اخترع
التحويل.
(ولم
يجعل كلاًّ من الأمثلة) :
أي : لم يحكم
بجعل