الصفحه ٢٤٣ :
أنّ دخول هذه الأمثلة في تعريف السا [لم] بقيد الحروف بالأصلية بالمعنى الذي لها
في الواقع لا بالتفسير
الصفحه ٢٢٤ : : (المثال) إمّا لأنّها أمثلة
لموازينها في الوزن ، وإمّا لأنّها أمثلة لما يمثل بها ، وإمّا لمساواتها مع ما
الصفحه ٢٣ : لم
يُشِر الشرّاح قبله إلى هذا المعنى(٣) ، وتابعه في الإشارة إلى دلالة التنكير هذه حبيب الله
الخوئي
الصفحه ٣٧ : ، أو عود ضمير ، ومن أمثلة ذلك ماذكره
البحراني من دلالة التنكير في قول الإمام
عليهالسلام
: «لَذَكَرَ
الصفحه ١٣١ :
من خصائص تقدّمت الإشارة إليها في الأمثلة السابقة ـ ما يلي :
الأمر
الأوّل : طرح عنوان
بعض البحوث
الصفحه ١٠ : الفلسفية شرحه هذا
، ممّا يجد معه الباحث مشقّةً كبيرةً في تفسير عبارات الشرح التي يكتنفها الغموض.
ثمّ إنَّه
الصفحه ١٦٣ : بالشهاب الثاقب ورجوم
الشياطين ، ولولا أنّه
آية في كتاب الله لقابلناه بمثله ، لكن لايبعد أن تكون هذه
الصفحه ٣٠٧ : أدواره في
كافّة الميادين.
اشتمل الكتاب على تقديم الدكتور حسن فضل الله بدراسة
عن تاريخ جبل عامل ومقدّمة
الصفحه ١٥٤ : كتاب مختلف الشيعة
مرسلاً عن الباقر عليهالسلام
أنّه سئل عن
القِربة والجرّة من الماء يسقط فيها فأرة
الصفحه ٢٦ : ، وترجيح
أحد هذه الوجوه على الأخرى تبعاً للسياق ، ومن أمثلة ذلك :
١ ـ قول الإمام
عليهالسلام
في شجاعته
الصفحه ٢٢٥ :
للمشبّه وفي هذا التفسير إشارة إلى أنّ (الأمثلة) ليست جمعاً للمَثَل ـ
بالتحريك ـ مستعمل في نحو
الصفحه ٧٦ :
العلوي آثار في الفلسفة والتفسير والأخلاق وباللغتين العربية والفارسية ، وله
حاشية مهمّة على كتاب الشفا
الصفحه ٢٩٤ : ، سنة (١٤٠٩ هـ).
٥٥
ـ خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر : المحبّي ، محمّد أمين بن فضل الله
الصفحه ١٥٠ :
من هذا العنوان
هو الخطوات المتّبعة للمؤلّف في بحث مسائل كتابه ، وأنّه ولأجل معرفة منهجية أيّ
الصفحه ٢٢٢ : ١ / ٣٩٥.
(٣) في الأصل : وهي
علم الحاصل. النصّ : ٢ : «وصناعي : وهو ما وضعه له أهل هذه الصناعة
، وإليه