الصفحه ١٥٦ :
على مضمونها ، فكيف وهي كما عرفت من الضعف في سندها والقصور في دلالة
الكثير منها مع موافقتها لكثير
الصفحه ١٥٨ : تتبّع نقلته فضلاً عن الفتاوى
المجرّدة عنه ، كما أنّه يمكن تحصيل نتيجته مع قطع النظر عنه من عدّة أمور
الصفحه ١٦٨ : دلالتها.
قال : «والأصل
لا ريب في انقطاعه كما عرفت ، خصوصاً بعد اعتراف الخصم بالسقوط مع الغيبة والجنون
الصفحه ١٩٠ : الله أن يوفّقنا لوضع رسالة منفردة
نفصّل فيها هذا التحقيق مع سائر تحقيقات لأبواب هذا الفنّ ممّا ننفرد به
الصفحه ٢٠٤ : ) ، (البيان) ، (الأقلام) وأريد به المشبّه به (الشَّجَر) ، (الحياكة) ، (الأيدي)
مع ذكر شيء من لوازمه فهذا
الصفحه ٢٢٤ : ) ، والفرق بينه وبين (المِثل) ـ بسكون ـ أنّ (المثل) لِما يتّحد بالشيء
في الذات ، و (المثال) لما يتّحد معه في
الصفحه ٢٣٠ : بإعلال الفعل فهو فرع الفعل يدور معه في الإعلال وجوداً في : يعِدُ عِدَةً ،
وعدماً في : وَجِلَ يوْجَلُ
الصفحه ٢٤٠ : إمّا سالم أو غير سالم ، مع احتمال أنّ الضمير وجد بلفظ
المؤنّث في نسخة الأصل.
(فسالمٌ)
:
ويرادفه
الصفحه ٢٨١ : المذكورة مع احتمال آخر هو كونه خبراً من قوله : (تعديته) وعلى هذا
يكون قوله : (بشيئين) صلة لقوله : (خاصّة
الصفحه ٢٢ : التكلُّف ما لا يخفى ، ولأنّه
مع الإبقاء على (اليوم ، وغداً) ظرفين مُبْهَمين لا يصِحُّ رفعُ (المضمار والسباق
الصفحه ٢٣ : بِمَنِ اتّقَى)(٥).
٢ ـ ومن أمثلة
ذلك ما في قول الإمام عليهالسلام
في طلحة
والزبير : «وأنّ مَعِي
الصفحه ٢٧ : (ابن أبي الحديد) ١٣ / ١٩٧ ؛ منهاج البراعة ١٢ / ٢٩ ؛ مع نهج البلاغة ـ
دراسة ومعجم ـ : ١٨١.
الصفحه ٣١ : بعيد أن تكون نافية مع اتّصال الكلام بما
قبله ، ووجهه أنّه لمّا رغَّب الناس في طلب الدين والعبادة
الصفحه ٣٢ : الكلام (كأنْ قد علِقْتُم) التشبيه المؤكّد ، مع تقريب دلالة الحدث فيه إلى
زمان حال المخاطبين ، فكأنَّهم في
الصفحه ٣٦ : البحراني قد انفرد بتوجيهات نحوية ومعان دلالية عن بقية الشرّاح
، يتّضح ذلك في الآتي :
أ ـ استطاع
البحراني