الصفحه ٨٥ : ، وإتقانه ، وجمال خطّه ، ممّا يجعل هناك طلباً على منسوخاته
لثقة أهل العلم بما تسطّره يداه وتكتبه أنامله
الصفحه ٨٨ : يلتفّ حولها
طلاّب العلم للتتلمذ عليها وينتهلوا من مَعين علومها ، بل إنّ طلاّب العلم في كثير
من الأحيان
الصفحه ١٠٠ :
عليه الثاني كتاب قواعد
الأحكام في مسائل الحلال والحرام للعلاّمة الحلّي، وغيره من الكتب.
وقرأ
الصفحه ١١٣ :
الثالثة
والرابعة: إنهاء قراءة
كتبهما المولى علي الإسترآبادي لفضل الله الصائغ ـ متقدّم الذكر ـ على
الصفحه ١٤١ :
١ ـ جملة
الإجازات التي منحها المولى الإسترآبادي لتلاميذه، فإنّه منح بعضهم أكثر من إجازة
على بعض
الصفحه ١٥٦ :
الإنهاء هو السيّد سلطان بن الحسن الذي قرأ التحرير على زين الدين علي بن الحسن الإسترآبادي عام
الصفحه ١٦٩ :
ويبدو أنّ شدّة
الفقر حملت (شيخ العراقَين) على العودة إلى طهران بحثاً عن الانفراج بعد الشدّة ،
فجا
الصفحه ١٧٥ :
٣ ـ تمّ
التعرّف عليه إثر حادثة حصلت له في منزل بعض المشايخ الكبار ، وعلى إثر ذلك بدأت
تشرئبّ له
الصفحه ٢٠٤ : كبيراً جدّاً ، إلى الحدّ الذي استمرّ الناس
معه في عملية الإعمار على مدى نصف قرن من الزمن بعد هجوم
الصفحه ٢٠٨ :
المنجزة على مدى العصور في الحائر الحسيني ، يقول في الختام :
«أمّا التذهيب
الثالث للقبّة السامية
الصفحه ٢٥٠ : شارك صاحب الجواهر مراجع عصره في التصدّي للحركة الأخبارية ، وما كتابه جواهر الكلام إلاّ موسوعة فقهية على
الصفحه ٢٧٨ : رأي الأخباريّين على جواز
تقليد الفقيه الميّت إذا كان على طريقتهم المرتكزة على الالتزام بنصوص الأخبار
الصفحه ٢٨٩ : على النسخ والكتابة وأجرة التحكيم، كان يشتري وينسخ كتبه على ما ذكره
التنكابني، وكان بصدد أن تكون له
الصفحه ٢٩٠ :
الثاني: أنّه
توفّي (سنة ١١٣٤ هجرية) في حادثة هجوم أفاغنة غلزايي على مدينة أصفهان، وقد اختفى
الصفحه ٣٠٢ : علماء الإمامية عاملون به كما قد عرفت، قائلون بصحّته، لم يخالف
فيه ـ على ما يظهر ـ غير الشيخ في المبسوط