الصفحه ٢١٤ : بترصيفها حول
الصناديق الثلاثة داخل الشبّاك فرصفوها على أحسن ما يكون كما نراها بالعيان اليوم.
[ثمّ] قال
الصفحه ٢٢١ : ، والمفضّل بن محمّد
الجندي، والخضر بن داود المكّي، والحسين بن محمّد بن عفير الأنصاري، وعلي بن
العبّاس
الصفحه ٢٢٣ :
بغداد ٦ / ٥٨ ـ ٥٩) ولكن لم يصفه بالشامي.
وعلى كلّ فلم
نتأكّد بعد من أنّه هو (إبراهيم بن حمّاد
الصفحه ٢٢٤ :
تحديد هويّته كما لم نعثر على شيء من أحواله.
١٢ ـ أحمد بن إسحاق بن البهلول أبوجعفر التنّوخي (٢٣١
الصفحه ٢٢٦ :
الجوهري هذا عالم محدّث كثير الأدب ثقة ورع أثنى عليه المحدّثون ورووا عنه
مصنّفاته» (شرح
نهج
الصفحه ٢٢٩ : كوفيّاً زيديّاً جاروديّاً على ذلك حتّى مات، وذكره أصحابنا
لاختلاطه بهم ومداخلته إيّاهم وعظم محلّه وثقته
الصفحه ٢٣٠ : أخرى والظاهر أنّها البصرة نظراً إلى نسبته إليها ولم نجد
في طبقة مشايخه من ينطبق عليه هذا العنوان ويكون
الصفحه ٢٣١ : بن عمر أبو علي الورّاق (٢٤٠ ـ ٣٢٣ق) :
ذكر الخطيب
جماعة من شيوخه وتلامذته ونقل توثيقه عن يوسف
الصفحه ٢٤١ : ء، وسألته عنه فأثنى عليه
ووثّقه». (تاريخ
بغداد ٩ / ٤٣٤ ـ
٤٣٥).
وراجع رواية
ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد
الصفحه ٢٤٣ :
وعلى كلّ حال
فراجع رواية ابن الجندي عنه (١) في (تاريخ
بغداد ٣ / ١٩٩، ١١ /
٤٠١ ؛ تاريخ
دمشق ١٥
الصفحه ٢٤٨ : وأقام بل وتوفّي ودفن ، ومدينة النجف كما هو
معروف مركز إشعاع علميّ على مدى عدّة قرون ربّما تقرب من ألف
الصفحه ٢٥٢ :
الشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر قرأ عليه (حسن محيي الدين) في أوائل أمره المقدّمات(٣).
وفي مرحلة
السطوح
الصفحه ٢٥٧ : الملاّ علي بن ميرزا خليل
الطهراني للفارسية ، وشرحه الملاّ محمّد حسين القمشي.
وله أيضاً
رسالة في الزكاة
الصفحه ٢٧٢ :
الشيخ البحراني في الحدائق فقال : «إنّ من جملة الأخبار الواردة عنهم متّفقة
الدلالة على المنع من تفسيره
الصفحه ٢٧٥ : والعقل ، واختلفوا مع الأصوليّين في شروط الاستدلال
بالكتاب والسنّة بعد الاتّفاق على أصل حجّيتهما ، حيث