الصفحه ٢٠٢ : ـ مشحوناً بالحقد على الشيخ
الطهراني : «وكان الصدر الأعظم [الميرزا آقا خان النوري]يريد التخلّص من هذا
المجتهد
الصفحه ٢٠٩ :
الواقع في سمت الرأس»(١).
وعلى كلّ حال
يمكن فهرسة المنجزات الرئيسة المسجّلة في حرم سيّد الشهدا
الصفحه ٢١٢ : السبائك الذهبية الخاصّة
بالقبّتين الطاهرتين للإمامين العسكريّين (الإمام علي الهادي والإمام الحسن
العسكري
الصفحه ٢٢٠ : دراسة عن شخصية ابن الجندي ومكانته العلمية وأقوال العلماء فيه،
وأضواء على وثاقته ونستأنف البحث هنا
أضوا
الصفحه ٢٢٢ : بها ..» وروى عنه بواسطتين (تاريخ بغداد ٦ / ٤٧ ـ ٤٨) ممّا يعني أنّ طبقته تنطبق تماماً على
طبقة مشايخ
الصفحه ٢٣٣ : » (تاريخ
بغداد ٧ / ٢٧٩) راجع
رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد ٧ / ١٥٥).
٤٣ ـ الحسن بن علي بن زكريّا
الصفحه ٢٥٨ : بهذا المنصب ،
والأنصاري يومئذ مغمور لا يعرفه أحد ، على أنّه لم يكن معدوداً من تلاميذه وإنّما
كان يحضر
الصفحه ٢٦١ :
فرغ منه في سنة (١٢٥٧هـ) ، فأثبت بعمله القيّم المنّة على كافّة المتأخّرين
وجعلهم عيالاً له في
الصفحه ٢٦٣ :
وأضاف الشيخ
المظفّر قائلاً : «والحقّ أنّ الكتاب بما فيه من البسط وعدم الترتيب شاهد على صحّة
هذا
الصفحه ٢٦٦ : أواخر النصف
الأوّل من القرن الحادي عشر الهجري بعد ما يربو على قرن وربع قرن من قيام الدولة
الصفوية وعقب
الصفحه ٢٦٨ : ء الإمامية على جملة من الأسس والمبادئ يمكن إيجازها فيما يلي :
أوّلاً : انفتاح سبيل العلم بالأحكام الشرعية
الصفحه ٢٧٤ : البحراني صاحب الحدائق الذي آلت إليه زعامة هذه المدرسة على إثر حلوله في
كربلا بعد عام (١١٦٥هـ) ، وفي المقابل
الصفحه ٢٧٦ : الشرعي(٢).
هذا ما يُنسب
إلى الأخباريّين على نحو الإجمال ، أمّا تفصيل مرادهم بالدقّة من نفي دليلية العقل
الصفحه ٢٨٦ : :
أهمّ تلامذته:
الشيخ أحمد بن
الحسين الحلّي، سيّد محمّد علي الكشميري، السيّد ناصر الدين أحمد بن محمّد
الصفحه ٣٠٤ : إقامتي في مدينة (مشهد المقدّسة)، على
مشرّفها أتمّ التحيّة والإكرام، عندما تشرّفت، متواجداً في مركز الإمام