الصفحه ٣٩ : وأنّه لا يبدو أنّ ممّن تقدّم
الشيخ قد ألمح إلى هذا الرأي أو اعتنى بتصنيف هذه الدلالات (بحسب ما وقعت عليه
الصفحه ٢٢١ : تلك الأحكام الإلهية من مظانّها الشرعية ، وقد دُوّنت من
أجل ذلك المُدوّنات والموسوعات الفقهية على مرّ
الصفحه ٣١٣ : والتفسيرية، ثمّ مرّ بها إرجاعاً إلى مصادرها، وقد ذكر أحاديث الإمام عليهالسلام في فضل القرآن وخواصّه، كما ذكر
الصفحه ١٧٥ : إليها صلاح الدين المنجّد في كتاب (معجم ما ألّف عن رسول الله(صلى الله عليه وآله)) (ص ٥١) والموجودة في
الصفحه ٧٠ : للناطق ، فإنّ هذه الألفاظ كلّها من الألفاظ
(المتباينة) كما مرّ في المبحث الثاني من هذا الفصل.
* ثانياً
الصفحه ٦٨ : بَيْن (الفعل) و (الاسم) فإنّه يعمد إلى تقسيم الاسم مستنداً
إلى ارتباطه بالزمان ، فالاسم قد لا يدلّ على
الصفحه ٣٧ :
في حين أنّ (العمى) دلالة التزامية للبصر من قبيل تلازم الملكة وعدمها ، فإنّ
الذهن عندما يتصوّر
الصفحه ١٩٠ : سنة (١٣٠٥هـ) حتّى
الآن أكثر من سبع مرّات بطبعات محقّقة لعدّة محقّقين.
وأمّا نسخة
المجلس المرقّمة
الصفحه ١١٧ : يمكن تقسيم المراحل التي مرّ بها إلى :
__________________
(١) لسان العرب : مادة
فسّر.
(٢) سورة
الصفحه ٢١٠ : ، فَمَضَى وَمَضَيْنَا مَعَهُ إِلَى مَنْزِلِهِ، وَأَتَى
بِلالٌ بِالْبَطِّيخِ فَأَخَذَ عَلِيٌّ مِنْهُ
الصفحه ٧ : وآله الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين.
هذه ذخيرة من
ذخائر الأيّام، ونفيسة من نفائس الأعوام
الصفحه ٤٢ : لإرادة
المعنى ، لا يخلو من أنْ يكون حقيقيّاً أو مجازيّاً»(١). أمّا الاستعمال الحقيقي فقد مرّ ذكره ، ويبقى
الصفحه ١٧٣ : مرّتين إلى الآن : الطبعة الأولى في مصر
مطبعة اللواء ، والطبعة الثانية التي استفيد منها في هذا المقال هي
الصفحه ١٥٦ : عليه وآله) عند دعائه واستشفاعه بالرسول من جهة قبره الشريف في ناحية المشرق كأنّ
الله تعالى لم ينزل الآية
الصفحه ٢٣٦ :
زبدة المخض :
وبالإجمال يمكن
القول واستناداً لما مرّ ذكره وبيانه أنّ المنهج الموسوعي في المدرسة