الصفحه ١٨٩ :
د ـ فسّر الآية
الشريفة من قوله تعالى : (مَا كَانَ
لِلنَّبِيِّ وَالَّذِيْنَ آمَنُوا مَعَهُ أَنْ
الصفحه ٢٤٠ : سافر إلى شيراز التي حظي فيها باحترام حاكمها محمّد تقي
خان وتكريمه له ، فتمكّن من قضاء عدّة سنوات
الصفحه ٢٠٢ : النجاشي
نظراً إلى تاريخ مولده ووفاته وكونه أقدم طبقة ـ إلى حدٍّ ما ـ من كثير من مشايخه
الآخرين ولكن هل أنّ
الصفحه ٢٠٠ : أبو الحسن المعروف بابن الجندي أستاذنا
رحمهالله
، ألحقنا
بالشيوخ في زمانه، له كتب، منها : كتاب الأنواع
الصفحه ٢٤٢ : كان
عازماً على البقاء في كربلاء إلى بقايا عمره وسنىّ حياته ، وأنّه وُفّق تمام
التوفيق فيها مع ما أنعم
الصفحه ٢٠٧ : الحلّي (م بعد ٧٠٠ ق):
أورده في القسم
الأوّل من رجاله ـ الذي خصّه لذكر من يعتمد عليه ـ اقتصر على نسبه
الصفحه ٣٠٤ :
٦٤
ـ الكامل في التاريخ : لعلي بن أبي الكرم المعروف بابن الأثير ، (ت ٦٣٠ هـ) ، نشر دار صادر
الصفحه ٣٦ :
يدلّ على (الحيوان الصاهل) المعروف بدلالة المطابقة ، وربّما يدلّ في زمن معيّن مضى
وعند جماعة العرب أو
الصفحه ١٨٧ : وحصلنا على تأييد من المسؤول هناك على وجود هذه
النسخة لديهم ، ثمّ طلبنا منه ليرسل إلينا نسخة منها ، لتتمّ
الصفحه ٦٧ : ردّ ما يُمكن أنْ يُتوهّم ، وذلك في أسلوب غير مباشر ، وكأنّ الشيخ يردّ على مَن
قد يتوهم أنّ المائز
الصفحه ١٨٥ :
العلاّمة السيّد حسن بن علي السقّاف الشافعي قائلا : «هذا الكتاب منسوب إلى
الإمام العلاّمة الحافظ
الصفحه ٢١٨ : ولم يكترث بما سمعه منه في حين أشرنا فيما سبق إلى كثرة ما نقله النجاشي
عنه.
وأجدني في غنىً
عن الإسهاب
الصفحه ٢٤٣ : (١).
وكما مرَّ في
أوّل الترجمة فإنّه في الواقع كان من الأخباريّين المعتدلين في عصره ـ أي القرن
الهجري الثاني
الصفحه ٧٣ : إلى أنّ الترادف مرّةً نتناوله من جهة الألفاظ
حال كونها مفردة أو في سياق التركيب ، وأعني بالمفردة أي
الصفحه ٢١٥ : في ترجمة الرواة في هذا الكتاب.
٣ ـ أمّا
بالنسبة لتضعيف العامّة له فمردّ الكثير من طعونهم كما مرّ